لا تَحْقِرَن مِنَ الضعيفِ عداوَةً ... فالنار يَحرِقُ جمرُها وشَرارُها
واحذَرْ مداجاةَ العدو وكَيدَهُ ... إن العداوةَ لَيسَ تَخْبُو نارُهَا
قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا تَحْقِرَن مِنَ الضعيفِ عداوَةً ... فالنار يَحرِقُ جمرُها وشَرارُها
واحذَرْ مداجاةَ العدو وكَيدَهُ ... إن العداوةَ لَيسَ تَخْبُو نارُهَا
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
إذا كنتَ تأتي المرءَ تُعظمُ حقَّهُ
ويجهلُ منكَ الحقَّ فالهجرُ أوسعُ
وفي النَّاسِ أبدالٌ وَفي الهجْرِ راحَة ٌ
وفي النَّاسِ عمَّنْ لا يُواتيكَ مَقْنعُ
وَإنَّ امْرأً يَرضَى الهوانَ لِنَفْسِهِ
حَرِيٌّ بِجدعِ الأَنفِ والأَنفُ أَسْنَعُ
ابن عبد ربه
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الحقُ أبلجُ واضحُ المنهاجِ
والبدرُ يُشرقُ في الظلامِ الداجي
ابن عبد ربه
بادرْ إلى التوبة ِ الخلصاءِ مُجتهدا
والموْتُ ويْحكَ لم يَمْددْ إليكَ يدا
وارْقُبْ منَ اللهِ وعداً ليسَ يُخْلِفُهُ
لا بدَّ لِلّهِ منْ إنجازِ ما وعَدا
ابن عبد ربه
تُسَوِّدُ الشّمسُ منّا بيضَ أوْجُهِنَا *** ولا تُسَوِّدُ بِيضَ العُذرِ وَاللِّمَمِ
وَكانَ حالهُمَا في الحُكْمِ وَاحِدَةً *** لوِ احتَكَمْنَا منَ الدّنْيا إلى حكَمِ
المتنبي
و سأبقى مدى الأيام ..
أتلو قصائدي وقلبي جريح بالحياة ..و سائر...
ما كل ذي نُهْيةٍ يحظى بحاجته
أو كل ذي حُمُقٍ يحظى بإخفاق
إذا اعتاد الفتى خوض المنايا
فأهون ما يمر به الوحول
المتنبي
كلّ له فضل وكل سابق
ولربما بعض الفضائل لم تق
د. سمير العمري
هُوَ الدَهرُ يُبكي إِذا أَضحَكا = فَما لَكَ تَضحَكُ مِمَّن بَكى
أَيشمتُكَ اليَومَ شَكوى اِمرئٍ = لَعَلَّكَ تَشكو غَداً ما شَكا
علي الحصري القيرواني