مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
أديبتنا المبدعة الروائية القديرة
وناقدتنا المتميزة الباحثة الواعية : الدكتور علا حسان
بكل الحبور والسرور أرحب بمقدمك العظيم هنا ترحيبا فخورا بمكانتك السامية ، و معتزا بإطلالتك الغالية
لا حرمنا الله هذا الإشراق
ودمت بكل الخير والسعادة والألق
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
الأخوة الأستاذة الأفاضل جميعاً ، السلام عليكم ، وعذراً على التطفّـل - الذي فرضه رحيق أزهاركم ، ونُدرة ونضوج ثماركم ، وسطوع أنواركم .
سُئل فيلسوف عن سِرِ تَوَقُفِ مركبة الحب في محطات العتاب .! فقال : إن ذلك لا يكون إلا في حال :-
كان أحدهما صادقاً ، وتوهّم بعقله أن قلب الآخر قد صار مفتوحاً له ، فملأه حُبّاً ، ثم تفحّصه بعاطفته ، فلم يجد فيه حيزاً يتسع لهمسةِ شكٍ .! فأطلعه على كل أسراره ومواطن ضعفه - دفعة واحدة .!
بينما كان الآخـر باحثاً عن نفسه في حينها ، وكان غِـراً أو جاهلاً أو مُجرماً-عندما جَـزَمَ بفهمه للرسالة . فهو قد وجد في قلبه صدىً لما يفتقده ، فظنَّ أو توهّـم أن ذلك ما يدعونه بالحب ، وعِوض أن يرد على رسالة الصادق المسكين بالقول( أنت إنسان تستحق الحب) ، فقد قـرّر الحب .
والثاني هنا -هو في مركز أقل من أن يُدرك أن الحب لا يكون بقرار ، بل هو مَنْ يُصدر القرار .!
دمتم بكل ود .
إذا سرَّكَ ألا يعود الحكيم لمجلسك .. فانصحه بفعلِ ما هو أعلم به منك !
=============
أخي الكريم، المفكر الأديب الأستاذ: أبوبكر سليمان الزوي
بارك الله في حضور سمحٍ يذكر مرأى صاحبه بالله عز وجل
فملأ الأرجاء نورا والقلب حبورا
وشكرا لإشراقةٍ قطَّرت الحكمة رحيقًا نديٍّا سائغا للشاربين
وتحيةً طيبةً لكلمةٍ طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء
وصدق فيلسوفك المنصف الذي حضر في وقته ليدرك صاحبنا المسكين مما يكال له من تهمٍ وكأن قضاته قد ارتشفوا سلفا دمه!
لقد حسب المسكين أنه دلف إلى مملكة للحب فإذا به يساق إلى جوانتنامو في رواية إلى أبي غريب.
أخي الفاضل:
حقظك المولى ودمت لنا مشكاة نور
ونبراس خير
أخوك: مصطفى
أرسلت قلبي طيراً في السماء, يشدو ويلعب, فأصابته طلقة غادرة, من أغلى الناس.
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!