غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأخت المبدعة د نجلاء
هنا وجدت حياة اختصرتيها في سطور قليلة
هى وهو والترقب والانتظار ومحاولة دفع عجلة الواقع وأشباح الفراق الذي يترجمه احتضار الضوء
وظلال اليأس في عينيها من تكمله الحياة وهو الرافض لكل محاولات نجاح علاقاتهما بركل الضوء
بنظراته التي تحمل طعنات من خناجر الموت المحقق في علاقتهما ..
الرقيقة ...
عمل رقيق عبارة عن حالة موت للمشاعر قد اتخذت من ضوء الشمع معادل موضوعي جدا فهو برغم
الضوء الذي ينير حياتنا إلا انه على الجانب المظلم منه هناك اشباحا مرعبة كاليأس والوجع
والاحتضار ويتوجهم جميعا احتضار عالمهما الجريح المطعون الذي يصارع ليبقى
اعجبني العمل وتكثيفه ورمزيته وعلاقة السادرة الداخلة بعمق النص لنشعر بمصداقيته
دمت مبدعة
صابرين الصباغ
الدكتورة نجلاء
جميل جداً ان نصور هذا الخيط المضىء بالشمعة المحترقة ، فهذاتمثيل للواقع بصورة بليغة ، فالصورة تتضح معلمها بالرمزية منذ البداية ...
هو ـــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــ ــــــــــــــــــــــــ هي
خيط أصبح ممزقاً بالياً ، رغم ان الأصل فيه النور ، لكنه لم يعد نوراً ينبع من مصباح متجدد ، لكنه نور ينبع من شمعة تحترق ، بل أقبلت على الذوبان ، وتعرجت خيوط الضوء المنبعث منها ... ليبدأ في الدخول لدهاليز النهاية ... يعم الظلام ... فيولد الشبح ..
تحيتي لهذا الإتقان ، وهذه الفكرة .
تحيتي
الأستاذة نجلاء
أحار كثيراً فى تخيل أبطال الصراع
هل هم أنتِ وانتِ
أم أنت والشبح المتخفى منذ البدء
ربما هذه الحيرة التى تصيب المتلقى هى ما أضفت الجمال على النص
تحياتى لكِ ولقلمِك