العزيزه سهير ابراهيم
شكرا لمرورك على صفحتي التي تالقت بكلماتك الرقيقه
مع كل التقدير
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
العزيزه سهير ابراهيم
شكرا لمرورك على صفحتي التي تالقت بكلماتك الرقيقه
مع كل التقدير
الرائعة رنده
هي الخيانة بخنجرها وما تفعله في القلوب. هي موت لإنسانية صاحبها قبل أن تكون ذبح لمن تمت خيانته.
لوحة قصصية معبرة ورائعة. والسؤال هل سينام؟؟؟
شذى الوردة ورمضان كريم
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
انتظارالكل في أنتظار وانا في أنتظار
وعاد من سفره الطويل
تعباً منهك القوى عاجز حتى عن الكلام
شاحباً تدور عيناه لتبحث عن دفئ سريره
ليلقي به عناء هذه الرحله ويخفي بين أحضانه كل أخطائه وزلاته
ولكن هل يقدر ان يخفي ايضا خياناته
أردت هنا أن أعرض نص انتظار لكاتبتنا رنده يوسف قبل نص ( عاد ) لنقرأ الحالة بالتمهيد لها ، ربما ليس هناك سب واضح لمزاوجتي بين النصين ، إلا أنني أشعر وكأن الكاتبة حاولت عرض التجربة من خلال لمحات سريعة ربما بدى عليها الاقتضاب كما ألمح الأستاذ : خليل حلاوجي في تعليقه على نصها : انتظار ؛ إلا أن الأديب أعلم بالتجربة التي يود عرضها وللقراء التعامل مع المنشور وفق رؤى قد تخالف في جزئيات بسيطة رؤية الأديب ، إلا ان الكاتبة هنا تستعرض حالة من الوجع وتجربة عامة تعانيها الكثيرات من النساء ، والأطفال والأسر التي تفتقد الأب ، الزوج ، العائل ، حالات من الفقد على مستويات عدة تناقشها الأديبة رندة يوسف ، فبين فقد يقبله انتظار بأمل ، إلى انتظار تقطعت أوصاله بالعودة ، إلى عودة وأدت نار الانتظار ، وبقاء قاتل المشاعر وبرود قد لا يذيبه الانتظار .
ربما حاولت الأديبة علاج حزم عدة من مشكلات الزوجين في هذه الكليمات القليلة ، أتفق مع كاتبتنا .
المحبة والاحترام
مأمون
الاستاذ الكبيــــر مأمون المغازي
تحية لك محمله بكل الاحترام والتقدير لكلماتك التي انارت صفحتي بما فيها من توضيح وتشجيع
لك كل الموده والشكر
لقطات سريعة وجميلة جدا
اسعدني المرور من هنا
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
الفاضلة/ رندة يوسف
الحمد لله أن له قلبا يخفق و ضميرا حيا جعله يعيش تلك اللحظات المرعبة رغم أننا لا نعلم حقيقة فعلته ... قد تكون خيانة و قد يكون أقدم على فعل مشين
هناك من ينامون ملأ جفونهم و قد غاب عنهم الضمير
تجسيد لموقف بطريقة جميلة جدا حتى أنني خلتها قصة قصيرة
تقبلي تحيتي و إعجابي
هشام
أرى أنه حاكم نفسه قبل أن تبدأ المحاكمة ، ويبدو أن هيئة المحلفين لديه أدانته وحكمت عليه بأن يعيش قلق الأسئلة ، ومرارة الجواب.
نص متخم بالحزن والفجيعة والأسئلة المباشرة والتي تحتاج إلى أجوبة صريحة من أناس كثر عاشوا وما زالوا يعيشون نفس الحالة .
نص شجاع .
تقبلي تقديري واحترامي
الاخت رنده
مدهش هذا الحرف ورائع
مودتي
الاديبه الكبيره وفاء
لك التحيه والتقدير لمرورك الكريم وكلماتك الجميله
مودتي لك