قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
قرأتها وأعدت قراءتها مرات ومرات، ارتويت من بحر حرفها الحزين، ومن صورتها المتناثرة الأشلاء
ولم أجد ما أكتبه ليعبر عن جمالية المكتوب هنا.
أيتها المبدعة القديرة نجلاء
تناثرت الأشلاء في صورة معبرة عن تناثر الواقع وتنافره، فأغمضت الآذان وظلت تسمع
وتركت العين هناك لترى، وجاء الخبر المنتظر والمتوقع "موتا".
هي صورة حقيقية عما يجري في الشقيقتين الحبيبتين فلسطين والعراق وفي كل دولة
تصم فيها صفارة الحرب والعدوان الآذان.
تحيتي ومودتي.
لم تكن تلك حياتنا
خيمه وكاس فارغ الا بالاوهام
الا يعلمون بان الجثه منظرها مؤلم وهي قريبة من اعين صغارها
من قال لهم بان الخيمه مدفأة للفلسطينيين
انا اعلم منذ زمن بعيد
بان عقيدتي لن تتغير
فانا انتبهت الى عالم امي تقول لي
طفل فقير لوالدين فقراء
خير من غني لا اولاد له
استمروا بالولاده حتى نستمر
فنحن نصبر على الجوع والجثث
ولا لن نصبر على الحرام
تقديري ومودتي استاذتنا الكريمه
نجلاء طمان
وذات الفتى والله بالعلم والتقى *** اذا لم يكونا لا اعتبار لذاته
مؤلم جدا , الله المستعان
عسى الله أن يعجل بالفرج
رائعة أختي الغالية نجلاء
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
اشتقنا لحرفك الجميل الذي يحمل هم الوطن
تحيتي لك أينما كنتِ
أموتُ أقاومْ
الفاضلة المبدعة نجلاء طمآن
أي إختزال هذا !! وأي حرف عانق الهموم فأزجانا الوجع بكل تفاصيله وكأنك عشت ِ المشهد كاملا فصورت ِ بيراع من ذهب أحداثاً لن تنسى
المبدعة نجلاء طمآن
لحرفك بريق ولروحك شفافية الغمام المتحدر ديما على قفر البقاع وهي في شوق لعطر المذاق
أجدت بها حرفا ومضمونا وشعورا
تحيتي لك بحجم الحرية