عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصة مؤثرة بأسلوب جميل ولغة قوية
شكرا لك أخي
بوركت
قصة بديعة لغة وفكرة وسرد وحبكة
نص أدبي إبداعي مشوق في سردية هادفة المضمون
في حرفك براعة قول وبهاء فكر وعمق طرح
كم أتمنى أن أقرأ جديدك .. دام لك ألق التميز.
بلغة سلسة وتسلل جميل توغلت بنا أديبنا الرائع في واحدة من الاجتماعيات الموجودة والتي ينتبذها المجتمع وتترك غالبا انطباعا لاينمحي بزوالها بل تظل تلاحق صاحبه
سرد ماتع وحبكة قوية ونهاية موفقة
بوركت واليراع
تحاياي
كانت تريد ( ظل رجل) ـ وقد وجدت فيه الحائط الذي له ظل ينفع عند اللزوم
هكذا كانت تريده ـ مجرد ظل ـ تتحكم فيه كخاتمها الماسي في أصبعها
بعد أن وجدت نفسها أرملة وارثة للعزب والأطيان والعمارات ، رأت فيه رغم فقره
الكلب الأمين ـ ووجدت فيه الشباب والطموح والمكر فكان المتنفس لأنوثتها المتفجرة
طالما هى الحاكمة الآمرة وهو العبد المطيع.
ولكن الدلدول لم يبق كذلك ـ فقد أراد علاقة من نوع آخر يكون فيها هو الرجل وليس مجرد ظل
ومضى ليبني عش زوجية صحيح.
قصة ماتعة، وقص متكامل الأدوات ، متقن الحبكة، بسرد شائق وحرف أنيق.
فما أروعك أديبا.وشكرا لك على هذا الألق.
رائعة هذه القصة بكل المقاييس
نص مائز بسرديته ولغته ووصفه لشخصية الدلدول أو زوج الست
وقد برعت كقاص محترف وكاتب متمكن ـ وكانت النهاية موفقة.
دام إبداعك.