إذا كان الهوى كذبة
وكل مفاصلِ العشقِ
من الأكتاف..... للركبة
تعاني لذة الرغبة ..
فلا قيسٌ ..
ولا ليلى ...
ولا أشواقَ ..في الدنيا
وأصلاً.. نحنُ في نكبة
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إذا كان الهوى كذبة
وكل مفاصلِ العشقِ
من الأكتاف..... للركبة
تعاني لذة الرغبة ..
فلا قيسٌ ..
ولا ليلى ...
ولا أشواقَ ..في الدنيا
وأصلاً.. نحنُ في نكبة
القَصِيْدَةُ:عَصِيدَةٌ صَبَاحِيَّةٌ بِنَكْهَةٍ مَوْصِلِيَّةٍ يَشْتَاقُهَا الإشْتِيَاقْ !
والله يا مصطفى أحسنت التعبير عن واقع اللذة المعيش الذي غابت فيه الروح ..وطفحت الأهواء علىالساحة ..
مختصر ودقيق ..
تحياتي ..
أحتاجك جدااااااااااااا
وأحتاج أن تدفعني بهذه الأفكار ... إلى حيث ... الورق
الورق
الورق
إذ أنت تملك أسرار سطوره
والله أحتاجك
أيها الباهر في عشقه للمشاعر ... النقية
الإنسان : موقف
رائع
محسن شاهين المناور
مقطوعةٌ بديعة .. تحكي الكثيرَ على عُجالة ..
قيسٌ وليلى شيء والواقعُ شيء .. كما يبدو
دُمتَ بخير
وأصلًا نحن في نكبة !!!!!!!!
صدقتَ.
سلمنا الله وإياكَ من احتيال العشق والمحتالين
يارب سلم سلم
كن بخير أخي وعناية من الله
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الحبيب احسان مصطفى
أوجزت فأنجزت
تحيتى لك
الله الله
أسرتني كلماتك ..أقصد قصيدتك وأعجبني التكثيف البديع فيها مع الاحتفاظ بالقافية المتقنة
!!
عزيزي الأستاذ إحسان
اسمح لي أن أقول:
تحتوي هذه القصيدة على عناصرجمالية أخرى
فهي تعتمد فى تشكيلها الفنى على خبرة الشاعر الطويلة باللغة وقدرته على مراوغة تجلياتها الإبداعية ،
إضافة إلى خبرته بالمنجز الشعرى المعاصر
والذي استطاع أن يتجاوزه باستنارة واعية ،
فجاءت قصيدته أكثر تعبيرا عن الواقع المرير الذي نعيشه
وذلك من خلال إبراز اهتمامات العامة بما هو عادي ومكرر وطاغ لا لشيء إلا لأن النفس تتشهاه كشهوة،
فبمراجعة تفاصيل حياتنا اليومية نصل لهذه النتيجة المؤسفة،
والشاعر إحسان مصطفى استطاع تحويل هذه المراجعة إلى صورة كلية تعبر عن موقف الذات من العالم فى مشهد مجازي كبير، تميز بقدرته على محاورة هذا الهامش اليومى الذي يمر على الكثيرين مر الكرام ،
!!هذا شعر راق ٍ يا إحسان
أين مؤلفاتك بالله عليك .. وكيف الطريق إليها..؟؟
أريد أن أقرأك جيدا
مودتي واحترامي لقلمك الفنان يا فنان
مثل سطوع الشمس مساءً،،، هكذا أنت لي مستحيل
شريفة السيد