مهــرجان الواحــة ( اذكرك فهل أنت تذكرني ؟)

وَإِذَا (جَمَالُ) جَفَا أَحِبَّتَهُ فَمَا تَجْفُو المَشَاعِرُ خِيْرَةَ الأَحْبَابِ هُوَ فِي الفُؤَادِ الصِّدْقُ فِي خَفَقَاتِهِ وَإِلَيْهِ مِنْ دُوْنِ الأَنَامِ عِتَابِي كَمْ شَاقَنِي عِنْدَ المَسَاءِ دُعَابَةٌ أَنْسَى بِهَا مَعْ مَنْ أُحِبُّ عَذَابِي أَوْ بَعْضُ أَبْيَاتٍ لأَجْمَلِ شَاعِرٍ غَنَّي الهَوَى ثَمِلاً بِدُوْنِ شَرَابِ هَلا وَصَلْتَ أَخِي جَمَالُ أَحِبَّةً تَلْقَاكَ بِالتَّهْلِيْلِ وَالتِّرْحَابِ

وَإِلَى نَبِيْلِ القَلْبِ أَلْفُ تَحِيَّةٍ مِنْ مُهْجَةٍ فَخُرَتْ بِنُوْرِ شِهَابِ هُوَ سَيِّدُ الفِكْرِ السَّدِيْدِ وَشَاعِرٌ فَذٌّ وَصَاحِبُ مَنْهَجٍ وَكِتَابِ رَجُلٌ إِذِ انْقَطَعَ الرِّجَالَ وَمِنْبَرٌ لِلْحَقِّ يَهْدِي دَرْبَ كُلِّ صَوَابِ بِالنَّاسِ يُشْتَهَرُالجَوَادُ وَإِنَّمَا هُوَ بِاعْتِرَافِ الجُوْدِ كَفُّ سَحَابِ فَاللهَ أَدْعُوْ أَنْ يُظَلِّلَ حُبَّنَا فِي رَحْمَةٍ وَسِعَتْ وَحُسْنِ ثَوَابِ

من (رحاب ) القلب طلت (غادة)
(زخة الأمطار) قـــد تغرقها

شكرا لفكرة حنونة..
قد أعود

أخي الجميل .... نبيل

أتيتنا بما يعجزنا رد مثله أو بعضه ..
وكلمات أخجلت الحرف وصاحبته


لا عدمت اطلالتك المشرقة



دموووع

جميلٌ ما كتبتموووووووووووووووووووه

أحبُّ أن أزف سلامي إلى كل عضو إلتمست منه العون والود والإخاء الحقيقي ... ولن أذكر إلا ما ذكرت ... كي أكون منصفاً معهم؛ دون تحديد أبداً .وسألتزم شروط المهرجان .

قالت: وهل أخفى عن الأحبابِ أوما اقتفيتَ مباهجَ الأصحابِ قلتُ : الحقيقةُ لستُ أعرفُ كنهها كي أرتمي في شدةٍ وعتابِ أمضيتُ وقتي بل وجهدي ناهلاً في قمةِ التقديمِ والترحابِ فوجدتُها ــــ أسفاً ــــ تساومُ دمعتي وترى خلالي كبوةً بلبابي لكنني فاجأتها بحقيقةٍ إني سأبقى شادياً في البابِ

تحياتي

هـَبّ (النـّسِيمُ) بـِعِطْرِهِ الْخلابِ فـَشفَى الـْعَلِيلَ بـشِعْرِهِ الـْمُنـْسَابِ وَترَاقصَتْ تخـْتـَالُ أحْلامُ (الصِّبا)َ فاسْتـَيقـَظتْ ألْحَانـُهَا بـِرَبَابي حَقـّا فـَذِي نـَفـَحَاتُ عـِطـْرٍ بـَثـّهَا وَرْدٌ تـَفـَتـّقَ بالْهَوَى الـْغلابِ شِعْرًا تـُزَيـّنـُهُ الـْقـَوَافِي مِثـْلَمَا تزْدَانُ كـَفّ عَرُوسَةٍ بخِضَابِ شِعْرٌ بـِوَهْج ِالشّمْسِ نهْرًا رِمْتـُهُ فـَمَلأتُ مِنْ فـَيضِ الْعَذوبِ قِرَابي

وَلِفَارِسِ الأَشْعَارِ طَارَ بِنَا الهَوَى يُهْدِيْهِ مِنْ حُبٍّ وَمِنْ إِعْجَابِ فَذٌّ حَبَاهُ اللهُ كُلَّ كَرِيْمَةٍ مِنْ خِصْلَةٍ سَمَقَتْ وَحُسْنَ جَوَابِ حُرٌّ يَقُوْمُ لِكُلِّ صَالِحِ أُمَّةٍ فِي عِزَّةِ الإِسْلامِ دُوْنَ تَحَابِ نَدْرِي أَخِي بِالحِالِ لَكِنَّ المُنَى تَرْجُوْ النَّدَى مِنْ خِيْرَةِ الأَحْبَابِ حَتَّى إِذَا اقْتَنَعَ الزَّمَانُ وَضَمَّنَا فِيْهِ المَكَانُ فَلَنْ يَطُوْلَ غِيَابِي

الاخوة والاخوات الاحباء

يعلم الله كم لكم في القلب من محبة وتقدير , ولعلكم تدرون بالظروف المرضية التي المت بي , فالحمد لله على كل كل أمر ,
ها انذا اعود اليكم رغم اضمحلال قريحتي , كي اقدم لكم شكري وامتناني لوقفتكم بجانبي .. ولعلي اقول هذه الابيات والتي اعتبرها جهد المقل .ز

.......................................

قصُرَ الرِّشاءُ فجئتُ نبع رواءِ وأخذتُ أقفو مزنة الشعراء فوجدتني بين الربى متسائلا أو داحسٌ كرَّت على غبراء يا صحبُ رفقا إن أصاب قريحتي جدبٌ وحالَ السقم دون لقاء فورب من رفع السماء لأنتمُ رغم التنائي بلسم الأدواء ربَّاهُ ذا كفي تمدُّ تضرعا والعين تهميُ فاستمعْ لدعائي أمنن بعافية , وعفوٍ , واجزني الأجرَ في السراء والضراءَ!

مع تحيات

اخوكم / جمال حمدان

اهلا وسهلا استاذي وعمي الكريم جمال
عودا حميدا
شفاك الله وعفاك
وبانتظار ابداعك

وَهَـدَيـّةٌ مِنْ مُنـْعِم ٍ وَهَّـابِ حَمْدَاً يـُجَازِيهـَا ذوِي الألبـَابِ خشـَّانُ مَا أدْرَاكَ مَا خشـّانُ مَا أدْرَاكَ فاسْمَعْ مـَنـْطِقِي وَجَوَابـِي أكـْرِمْ بـِهِ مِنْ مُرْشِدٍ بـَلَغَ النـُّهَى وَحَظَى مِنَ الأرْقـَام ِخـَيْرَ نِصَابِ دَانـَتْ تـَفـَاعِيلُ الـْعَرُوضِ فأمّهَا فـّتـَنـَاغـَمَتْ فِي خشـْعـَةِ الـْمِحْرَابِ أوْتـَادُهـَا، أسـْبـَابُهـَا وَتـَهـَجَّدَتْ قـِيَم ٌ تـُنـَادِينـَا فـَأيـْنَ الْجـَابـِي؟؟