أمي البراءة وأبي لايزال ... الحارث الهمام
والمسير العسير .. يستفز فينا فارس الأفهام
وثارات الأحلام .. تسأل الخلاص
نعم
ستتحطم الأصنام ...
والنور لن يسرقه من قلوبنا ... الظلام
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أمي البراءة وأبي لايزال ... الحارث الهمام
والمسير العسير .. يستفز فينا فارس الأفهام
وثارات الأحلام .. تسأل الخلاص
نعم
ستتحطم الأصنام ...
والنور لن يسرقه من قلوبنا ... الظلام
الإنسان : موقف
للتذكير بكل هذا الجمال !
تفتقدكَ الخضراء أيها المفكر العملاق
فعساكَ بألف خير !
تقديري
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
تاهت مني الحروف ولم أعد أدري ما يمكنني قوله، لو شكرتك حتى المساء على هذه الرائعة التي تصفعنا
بنورها فنبصرها بعيون واعية وذهن متفتح لما وفيتك حقك، إنه لفكر سامق ذاك المتواري خلف الكلمات
أشكرك على هذه الحروف المتوهجة صحوة إنسانية، المبحرة في أعماق الذات.
احترامي وتقديري لحرفك السامق.
السلام عليكم
اشكر مرورك واشكر وعيك السامق وشعورك الرهيف
ابهجتني تعبيراتك
تحياتي لك وامنياتي
When I have fears that I may cease to be. Keats
كنت أعهد الاصحاب وأحصهم على رؤوس أصابع جرحي ..
اليوم
أرى يدى بلا أصابع ...فلعل نزفي يتوقف .
نريد معك الخروج ... حيث الضوء ... بلا ضوضاء
أيها الفارس
الضياء نور على نور
فهل إلى استنوار من سبيل
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
من يعيش للآخرين ... يعيش متعباً
لكنه سيظل كبيراً