وهم الحقيقة..

أي شمعة يمكن لها أن تضيء ظلام مثل هذا العناد

صياغة موفقة للمثل

أحسنت ايها الكريم

تحيتي

الأديب والمفكر الكبير الأستاذ / معروف محمد آل جلول
السلام عليكم
ومضة سريعة طريفة لا تخلو من مرارة..
كوميديا سوداء تعبر خير تعبير عن حالنا العربي
الجدل ثم الجدل ولا مجال لسواه حتى لو وضحت الحقيقة وضوح الشمس

اجدت أخي الكريم في ومضتك الجميلة الحكيمة


وددت فقط لو انك انهيتها عند:
"ـ معزاة ولو طارت.."

فهنا قمة المفارقة ، وما بعدها بمثابة تعليق خارجي على القصة.
وهي في النهاية مجرد وجهة نظر من محب للقصة.

تقديري واحترامي

أخي القاص المحترم..حسام القاضي..
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته..
سعيد جدا برؤيتك بيننا..
لقد أصبت وأنت المحنك في القصة ..
كان الأفضل أن تبقى مفتوحة ..
ولكنني لاأجيد القصة القصيرة جدا ..
بل مجرد متطفل ينبه إلى ما يحيط به من فوضى واقع..
لك أخي حسام كل التقدير المستحق..
نرحب بك دائما..

جميلة لم تباشر ولم تغرق في الرمز وأوصلت باقتدار
سرني الحضور والقراءة هنا والمحاكمة ... ألم نصبح هكذا في معظم حواراتنا ؟
محبتي وكثير تقديري أيها المبدع الجميل

أي شمعة يمكن لها أن تضيء ظلام مثل هذا العناد

صياغة موفقة للمثل

أحسنت ايها الكريم

تحيتي

المحترمة..الأديبة المبدعة ..ربيحة الرفاعي..

الشمعة محل النور ..والنور وعي..
والوعي قدرة على تجاوز فوضى الواقع ..
إلى نظام الكون..
فما السبيل إلى المبتغى..

كل التقدير الذي تستحقين..

هي فتنة الجدل العقيم والامتراء بغير الحق والتي ابتليت بها الأمة
فهل هناك أجهل من قوله ( معزاة ولو طارت ... )
رائع أديبنا الفاضل
دمت بألق
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

شدتني هذه الومضة المشغولة ببراعة
هو العناد أخي وإخفاء حقيقة الشمس "بالغربال"
تقديري الكبير لك

و كثير ما هم ، أرباب الجدل العقيم ،

و المتمسكون برأيهم بل و الفارضون رؤيتهم على الآخرين .

نص قوي بما حمل من نقد لواقع نجد مرارته في العديد من المواقف .

لفت انتباهي العنوان :

" وهم الحقيقة "

هل ينسبُ الوهم للحقيقة ؟؟

أم أنها بريئة منه ، و إنما يتم إسقاطه

عليها و إقحامه في صفائها من الغير . ؟؟

أعتقد أن الحقيقة قيمة خالصة مثل الجمال و الصدق و الحق ،

لا يمكن أن يخالط مفهومها ما يجعل الريبة تمسّ معانيها .

مجرد رأي .

المبدع معروف آل جلول

أحييك على نصك الأدبي الحكيم .

جميلة لم تباشر ولم تغرق في الرمز وأوصلت باقتدار
سرني الحضور والقراءة هنا والمحاكمة ... ألم نصبح هكذا في معظم حواراتنا ؟
محبتي وكثير تقديري أيها المبدع الجميل

أخي القدير..المحترم..وليد عارف الرشيد..
تابعت ردودك على عدة نصوص ههنا ..بيننا..
ووجدتك تتزن في نقدك المحايد في حالات كثر..
والحياد من سمات الموضوعية ..
فلا تبخل على إخوانك ..وأخواتك..الآخرين ..والأخريات..
مع سعادتي بتخصيص ومضات من وقتك القصير لقراءة تطفلاتي ..
على واقع ..لاترحم فوضاه أحد..
ولن يكشف أضراره وأمراضه أحد..
بل الجميع يتخذ الحوار البناء مبدأ في تعاطي مختلف المعاملات مع الغير ...
كيفما كان..

هناك من يريد الحوار داخل هذا المثل المصوغ ..
مرحبا بالجميع ..
ما السبيل إلى تحرير المسلم ..قبل أن اتهم بالعصبية حينما أقول ..
والعرب..؟؟؟؟؟ما السبيل؟؟
بالغ تقديري..

هي فتنة الجدل العقيم والامتراء بغير الحق والتي ابتليت بها الأمة
فهل هناك أجهل من قوله ( معزاة ولو طارت ... )
رائع أديبنا الفاضل
دمت بألق
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

صدقت أختي الفاضلة ..الأديبة المحترمة..
آمـال المـصري..
هي فتنة المراء ..
وما الجدل في الأمة إلا..
شعاع سام تقذفه قيم العصبية العمياء ..
نتيجة جهل بالعلم في تعاطي الحياة مع الغير..
خارج الذات..
فالعصبية من مسببات الجدل العقيم..
والعصبية أكبر داء تصاب به المجتمعات الجاهلة..
في غياب ثقافة احترام رأي الآخر..
وعقيدة البحث عن الحقيقة والاهتداء إليها ..
تصحيحا للنفس..
فهي من الحق..
ومرحبا بك أيضا متى شاء لك القدر..
بالغ تقديري..

شدتني هذه الومضة المشغولة ببراعة
هو العناد أخي وإخفاء حقيقة الشمس "بالغربال"
تقديري الكبير لك

الأخت المحترمة..بشرى العلوي الإسماعيلي..
شكرا على المرور الكريم والتقويم الحكيم..
سرني وجودك في متصفحي..
هب ق.ق.ج..
إن كانت فعلا..
أما الومضة فلا تكاد تتجاوز جملة..أو عبارة..
بالغ تقديري..