كلما نظر في مرآته ... تألم واستنكر وجهه الذي بخقت فيه إحدى الدرتين إثر حادث .
ذات يومٍ .. تهكمت منه عندما أطال معها الحديث ...مد إصبعه صوب الأخرى ........ وفقأها ....!
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كلما نظر في مرآته ... تألم واستنكر وجهه الذي بخقت فيه إحدى الدرتين إثر حادث .
ذات يومٍ .. تهكمت منه عندما أطال معها الحديث ...مد إصبعه صوب الأخرى ........ وفقأها ....!
أختي العزيزة رنيم
أسلوبك جدا مشوق ويدل على قلم مبدع
اختزال جميل وفكرة عبرت عنها بقوة
لك خالص تحياتي وتقديري
يبحــــــــــــــر القارئ عند قراءة قصتك
أيما إبحار معها
وتنهال التشاؤلات .. كثيرة
على الخاطر وفي النهاية توضع الاحتمالات
شكرا لك
لحظة تم فيها الحدث واكتمل دون تكرار او وصف ركيك
وصراع داخلى متصاعد من العبارة الاولى
وفينال سريع متناغم مع التصاعد الدرامى للحدث
فى النهاية انها اقصوصة امتعتنى
عديد القراءات في تصوير بديع واختزال راق ,,
تقديري ,,
من كان بيته من زجاج ..
لا يقذف التاس بالحجارة
أسلوب ماتع شيق
يختزل المسافات بخطوة أو خطوتين
شكرا لك