كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ليسَ لي عذرٌ،، ولكنّي سأعذُرُني قليلا
واعذُروني من لدُن لطفٍ لديكُم،، وبياض
كنتُ، والغربةُ روحي، لستُ أعرِفُ غير دربِ البيتِ أصلاً
لستُ أقرأُ غيرَ أوراقِ خريفي، وسمائي حينَ يدنو الحزنُ ليلاً
ها أنا في قلبِ روضاتٍ وأفياء خميلة
يحتويني عطركم، يروي جفافَ الغصنِ منكم سيلُ أمطارٍ وفيرة
قد تُجافيني سمائي، والرّواء يبقى لديكم..
أعتذر عن تأخري في الولوج لهذي الرّياض الملآى بالبياض
أستاذي رفعت زيتون، شكرا بحجم السّماء
ولكلّ نبضٍ، كلّ قلبٍ كلّ حرفِ: ألفُ وردة، وتقديرٌ عميق
شكراَ واحة الخير
ودّي
...
جهة خامسة..
...
أعتذاررر
حضرت متأخرا جدا
وهذا لا يمنعني من الترحيب بحرارة
بهذه القامة السامقة ذات الأدب الجميل
كل التحايا