ابتزاز
-------------
عشقته , فسلمته الروح والجسد . صورت روحه لتعيشه في وجدان العشق , أما هو فصور جسدها ل...ي....
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ابتزاز
-------------
عشقته , فسلمته الروح والجسد . صورت روحه لتعيشه في وجدان العشق , أما هو فصور جسدها ل...ي....
نظرتان مختلفتان , لكن ليس دوما
فربما تنعكس النظرة
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
ما شاء الله
نص يختصر مشكلة اجتماعية كبيرة
شكراً جزيلاً لك
رمضان كريم
نظرتان مختلفتان , لكن ليس دوما
فربما تنعكس النظرة
ربما تنعكس فالخير والشر يسكنان ادم وحواء
أحتاج لبعض التنوير في القصة لأعرف
هل أحدهما هو الخاسر أم كلاهما .
شكرا لك راوية ،
أجدد الترحيب بك .
هو خسر الأخلاق وهي خسرت كل شيء
ما شاء الله
نص يختصر مشكلة اجتماعية كبيرة
شكراً جزيلاً لك
رمضان كريم
ليت حواء تتعلم من أخطاء بنات جنسها وتتعامل بالكثير من المثل والأخلاق لتعيش الأمن والستر
لأن العشق في أصله ارتهان للآخر
ولو كان عشِقها لتأطرت اللوحة بالذهب، حيث سيكون هذا الارتهان متبادلا، ولكنه أرادها وفي هذا نقيض ما قدمت
اختزال جميل ومكثف لتفاصيل العلاقة بينهما ، فجلّهم هو، وجلّهن هي
أبدعت أديبتنا
دمت بألق
شكرا لك ودام تواجدك العذب في صفحاتي
ومن العشق انتحار
ورأيتها هنا وقد قتلت نفسها وهي تسلمه الجسد والروح
ليبتزها أبشع ابتزاز
قصة تكرر نفسها في عالم تكاثرت فيه الذئاب البشرية
للأديبة راوية أجمل تحية
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...