ربما لم يكن هذا القسم الأنسب لرفع مادة فيديوية
ولكني وجدته الأنسب من حيث المحتوى
تأملو افتضاح الأجندات الخارجية
عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ربما أنا بحاجة للرد بطريقة غير نمطية
لذا سأكتفي بالبكاء
ولا حول ولا قوة إلا بالله
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
.
يا الله
ما هذا
قد سمعنا ورأينا بالأفلام
أقوام يسكنون المقابر ولم نصدق
سأنضم لزهراء
.
أوقع بدمعتي التي قد ملّ خدي ذرفها كمدا ... أما آن الأوان لأذرفها فرحا
أأأأاه ياأمة الإسلام
السلام عليكم ..
مقطع مؤثر جداً ، وقد شدني شيء مهم وهو الدهاء والمكر في بعض ما قيل في هذا المشهد الذي يخاطب مشاعر الناس واحساسيسهم مباشرة .
وهي طريقة سياسية قديمة من أجل إلغاء التفكير المنطقي للمشاهد !
إليكم هذه العبارات التي دست دساً مفهوماً غرضه في المشهد :
(معارضة كذابه)
(معارضه فاسدة)
مع إظهار جلسات التحقيق والمحققين بالمثاليين وكأنهم أتوا من مدينة أفلاطون الفاضلة مباشرة !!
بما ان النظام السابق هكذا ، فقد أخطأ المصريون عندما ثاروا في مصر على نظامهم المثالي والرائع .. أليس كذالك ؟
لدي سؤال أخير ... الوضع المزري في "شارع عكاشة حارة مسعدة ام الخلاخيل المتفرعة من حارة جليل المنتصر" من الذي أزراه ؟
أرجوا ان تذهب بكم الظنون بعيداً لتشيروا بأصابع الإتهام نحو النظام السابق ..
اللهم ألهمنا البصيرة والرشاد .
السلام عليكم
الربيحه
هذا فيلم مصور وليس تحقيق رسمي أو مصور
ثانيا .. هو كلام يدمي القلب فعلا وهو واقع مرير كنا نعيشه ويعيشه ملايين من أمثال ذلك الشاب
ثالثا .. أقف علي هدوء الضابط المحقق .. فهو هدوء لا يصور الحقيقه .. فالضابط المحقق (الحقيقي) يدخل بكرباج ويبث الرعب في نفس الشخص قبل أن ينطق
رابعا .. نسأل الله أن يحمي شعوبنا ليس من العدو الظاهر .. بل من العدو المستتر (حكامنا)
بورك نبض قلبك الربيحه