تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
المحترمة..نادية بوغرارة..
جزاك الله خيرا على تقدمينه في حق الشعب السوري الأبي..
إنّ الممانعة المزعومة رفع عنها الستار ..وعلم العالم أنها كانت ممانعة ضد حرية الشعب حتى لا يلتفت لقضاياه العادلة ..
وتظل الجولان وفلسطين في يد العدو..
والعدو يظهر العداء إيهاما لمثل هذه الأنظمة الغاشمة ..ويضمر الحب والبقاء..
لأنها بالنسبة له جدار أمامي يصونه من زحف الشعوب..
لكن "دوام الحال من المحال"..
والشعب السوري العظيم ..
الحبيب إلى قلوب الشعوب العربية المقيدة ..
يسجل يوميا انتصارات مشهودة ..
وقد اقترب من لحظة الخلاص..
ليس للعرب شيء يقدمونه ..
إنهم عاجزون مثله تماما..
لكنه حي دائم في ضمائرهم..
ومساعدة الشعب السوري فرض عين..
ولو بالقلب..
بالغ تقديري..
كشف تقرير حقوقي غربي لمنظمة "نساء تحت الحصار" عن أن القوات السورية النظامية تستهدف اغتصاب النساء ضمن الصراع الدائر بينها وبين المناطق التي تشهد ثورة.
وبحسب مصادر من المناطق المتضررة فقد تم توثيق إحدى وثمانين حالة اعتداء جنسي منذ بدء المظاهرات، حدث معظمها في حمص.
وأشار التقرير إلى أن الشهادات تؤكد اعتماد أسلوب الاعتداءات الجنسية الجماعية كاستراتيجية تنتهجها قوات النظام ضد الثوار.
وفي حين أورد التقرير عدم وجود دليل على أوامر حكومية بالاغتصاب، فإن نحو ثلثي الاعتداءات تمت من قبل عناصر القوات النظامية والشبيحة.
كما أشار التقرير إلى أن الضحايا المستهدفين على صلة قرابة بعناصر الجيش الحر.
فيما اعتبر واضعو التقرير أن الأرقام المرصودة قابلة للزيادة، لأن عددا من الحالات لا يتم الإبلاغ عنها أو لم يتمكن المراقبون من الوصول إلى مناطقها.
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...