من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
المحترمة..نادية بوغرارة..
جزاك الله خيرا على تقدمينه في حق الشعب السوري الأبي..
إنّ الممانعة المزعومة رفع عنها الستار ..وعلم العالم أنها كانت ممانعة ضد حرية الشعب حتى لا يلتفت لقضاياه العادلة ..
وتظل الجولان وفلسطين في يد العدو..
والعدو يظهر العداء إيهاما لمثل هذه الأنظمة الغاشمة ..ويضمر الحب والبقاء..
لأنها بالنسبة له جدار أمامي يصونه من زحف الشعوب..
لكن "دوام الحال من المحال"..
والشعب السوري العظيم ..
الحبيب إلى قلوب الشعوب العربية المقيدة ..
يسجل يوميا انتصارات مشهودة ..
وقد اقترب من لحظة الخلاص..
ليس للعرب شيء يقدمونه ..
إنهم عاجزون مثله تماما..
لكنه حي دائم في ضمائرهم..
ومساعدة الشعب السوري فرض عين..
ولو بالقلب..
بالغ تقديري..
كشف تقرير حقوقي غربي لمنظمة "نساء تحت الحصار" عن أن القوات السورية النظامية تستهدف اغتصاب النساء ضمن الصراع الدائر بينها وبين المناطق التي تشهد ثورة.
وبحسب مصادر من المناطق المتضررة فقد تم توثيق إحدى وثمانين حالة اعتداء جنسي منذ بدء المظاهرات، حدث معظمها في حمص.
وأشار التقرير إلى أن الشهادات تؤكد اعتماد أسلوب الاعتداءات الجنسية الجماعية كاستراتيجية تنتهجها قوات النظام ضد الثوار.
وفي حين أورد التقرير عدم وجود دليل على أوامر حكومية بالاغتصاب، فإن نحو ثلثي الاعتداءات تمت من قبل عناصر القوات النظامية والشبيحة.
كما أشار التقرير إلى أن الضحايا المستهدفين على صلة قرابة بعناصر الجيش الحر.
فيما اعتبر واضعو التقرير أن الأرقام المرصودة قابلة للزيادة، لأن عددا من الحالات لا يتم الإبلاغ عنها أو لم يتمكن المراقبون من الوصول إلى مناطقها.
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...