يحار الذواقة بين الهدية والرد ، فمن مزنة ودقها السحر إلى غيث يروي عطش الفيافي ويندى الخضرة
فما أعذب الهدية القيصرية وما ابهى الرد الهاشمي
أبدعتما حسا وتألقتما قصيدا
دمتما بألق
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
من أينَ تُشرِقُ شمسُ حرفكَ قيصرُ
في أيّ بحرٍ تستحِمُّ وتَغرُبُ
قل لي بربّكَ كيف يأتي القولُ منـ
ـكَ معتَّقاً، والمسكُ منهُ تَطَيَّبُ
أو كيفَ تغزِلُ حَبكةَ المعنى الجميـ
ـلِ حناجراً للطيرِ تُشجِي، تُطرِبُ
للهِ حرفٌ من جمانٍ زانَهُ
عبقُ الودادِ وبالوفاءِ مُخَضّبُ
رائعةٌ مبنى، سامقةٌ معنى، نبيلةٌ موضوعا
فللهِ هذا الحرف، وهذا النبضُ الأخويّ اللطيف.
دمتَ بهذا الألق، تحياتي لكَ وللناشريّ
وكبير تقدير
...
جهة خامسة..
...
وما شاعرٌ
منْ مثْلِ حجمِكَ بائدٌ
وما حُجّةٌ
من مثل شِعرِكَ
بائدَهْ
وما كان من فضلٍ
فبعدك زائدٌ
وما كان من جُلّى
فبعدَك زائدَهْ
الله الله
أنتم قياصرة الشعر وأكاسرة الأدب وخلفاء الحب واشتراكيي الصحبة :)
كل التحية والإعجاب
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
.
وهل تركَ لنا الخلان هنا ما نقول
سوى فعلا أنكما كنتما قيصران
كيف لا وقد ملكتما حروف الشعر
جميل جميل ما قدمتما
لكما أجمل تحية
.
الأخ الفاضل قيصر ابو شاما الموقر
أخوية جميلة تفيض
بالصور الزاهية
دمت وأخي هاشم بحفظ الله ورعايته