شوك الرّقاد/ ق ق ج

وحدها العقبات والعثرات من تثير فينا ذلك التحدّي الذي نجند له كافة امكانياتنا الظاهرة منها والكامنة, كي ننتصر عليها فمعها ومع الخوف يزداد الاصرار على البقاء , والخطر اعلى منبه يستلزم تكاتف الحواس حين المواجهة .

صدقت عزيزتي أماني ... العقبات تولّد معجزات وأحيانا عجزا
شكرا لك ولكلماتك
تقديري وتحيّتي

هذا ما أسميه الإبداع الواقعي

قصة نسجتها أختي كاملة من مشهد بسيط ذي دلالة حياتية كبيرة بعين خبيرة وقلب كبير ، ثم طرزتها بلمسة إبداع وحكمة لتغدو تحفة تسر الناظرين .

وافر التقدير والتحية

بالأشواك يفقس بيض الحياة!.

سأكتفي بهذه أيتها الحكيمة فقد قالت الكثير واختصرت الكثير

تعجبينني كما دوما

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...=48193&page=12

بالشوك وعبره تولد الحياة وبالمعاناة تتحقق الأحلام الكبيرة ..من جرب آلام المخاض يدرك الحكمة من وراء هذا النص الفاره ..حفظك الله من الأشواك يا ابنتي ..اشواك الحياة .

شكرا لك أستاذنا عبد الغني على المرور الكريم
كثيرون من يولدون، وتكون دروب الشّوك مسالكهم... يصبرون ويعملون على إزالتها، وإذا ما أفلحوا يبقوا ثابتين ومتحمّلين وخز تلك الأشواك، ومثلما تفضّلت يحققون الأحلام الكبيرة ... وربّما يفخرون بها لأنّها حفّزتهم على تحدّيها
تقديري وتحيّتي

النفوس الشجاعة و المحاربة تصنع من
العقبات حافزاً و سبباً للبقاء فتتحدى مخاوفها
تواجه تلك المخاوف مُصرةً على ان تبقى
حيث ارادت صانعةً من خوفها وطناً تؤثثه
بما اختارت من آمال و طموحات عانت
لكي تحصل عليها.

صدقت أخت صفاء ... فالعقبات تصنع الأبطال ... لكن لا بدّ من منطق سليم للتغلّب على العقبات وضمان النّجاة. فإن كانت في البطولة التّهلكة وندرك أنّها ستكون، فهنا الطّامة الكبرى " لا تلقوا بأنفسكم إلى التّهلكة"...
ويبقى هناك المغامرون الذين لا تهمّهم النّتائج وإن كانت خسارة كلّ شيء فإنّ المكسب يكون في تحقيق الذّات ورغباتها!
شكرا لمرورك الذي أعتزّ به
تقديري وتحيّتي

أديبتنا الكبيرة .
تحية إجلال وتقدير ، وهذا أولا .
ولقد قرأتها ، ومنذ النظرة الأولى تبلورت لي صورة حية يعيشها شعب أبيّ كريم .
وإني أكاد أجزم سيدتي أنكِ قصدت كفاح شعب عظيم ، آثر حياة الشظف على المكوث بين صهاينة ما انفكوا يكيلون الكيد كيلا .
ورغم تركهم المنازل والبيوت إلا أنهم ما زالوا في تحدّ لذلك الهمجي العاتي ،،، تماما كما فعلت حمامتكِ سيدتي .
وسيبقى وسيقاوم شاء المعتدي أم أبى .
تحية لك .
وتحية لذلك الشعب .
ـــــــــــــــــ
حسين الطلاع

سألها شوك الصّبّار: لِمَ تركتِ كلّ الأمكنة الآمنة والمريحة، واخترت لنسلِكِ بيت الأشواك والخطر؟!
فأجابته: بالأشواك يفقس بيض الحياة!.

السلام عليكم
يا لهذة الرقيقة الشجاعة كيف اختارت الأصعب
شوك الصبار ,,القطّة المتحفزة ,الرجل ,,والطفل ,كل أخطار الدنيا
لتعلم صغارها شظف الحياة من الصغر
قصة جميلة يا كاملة العزيزة
ولكن هذة الحمامة الرقيقة كانت مخيّرة ,,والفضاء أمامها وسيع ,ومكان الصبار ليس وطن لها لتتمسك به
ما كنت لأفعل مثلها ,لو كنت مكانها
ولكني معك في أن قسوة الظروف تصنع الإنسان الأقوى
شكرا لك يا صديقتي كاملة بدارنة
ماسة

القلوب القوية تحتمل التحديات
والنفوس الأبية تواجهها
والمصاعب محكات تبني الرجال ... هكذا قال اجدادنا
اتدرين لماذا؟
لأن من يخرج منها سليما يكون واجه وتعلم واكتسب خبرة وجلدا
وغيره يكون في تلك المحكات سقط او قضى

ولكن ...
أما كان أحلى أن يفقس بيض الحياة في عش الأمان؟

قصة جميلة ورمزية باهرة
هكذا انت دائما
تفتحين الباب الذي لا نتوقع واراءه ما وراءه

دمت بألق

هذا ما أسميه الإبداع الواقعي

قصة نسجتها أختي كاملة من مشهد بسيط ذي دلالة حياتية كبيرة بعين خبيرة وقلب كبير ، ثم طرزتها بلمسة إبداع وحكمة لتغدو تحفة تسر الناظرين .

وافر التقدير والتحية

شكري الجزيل على هذه الكلمات التي أعتزّ بها من إنسان أقدّره وقلمه
أحيانا تاّتي البساطة والواقع البسيط بما لا يأتيه ما نعتبره من عظائم الأمور، حسب مقاييس معيّنة!
بوركت دكتور مازن
تقديري وتحيّتي

أديبتنا الكبيرة .

تحية إجلال وتقدير ، وهذا أولا .
ولقد قرأتها ، ومنذ النظرة الأولى تبلورت لي صورة حية يعيشها شعب أبيّ كريم .
وإني أكاد أجزم سيدتي أنكِ قصدت كفاح شعب عظيم ، آثر حياة الشظف على المكوث بين صهاينة ما انفكوا يكيلون الكيد كيلا .
ورغم تركهم المنازل والبيوت إلا أنهم ما زالوا في تحدّ لذلك الهمجي العاتي ،،، تماما كما فعلت حمامتكِ سيدتي .
وسيبقى وسيقاوم شاء المعتدي أم أبى .
تحية لك .
وتحية لذلك الشعب .

شكرا لك أديبنا على كلماتك واحترامك اللذين يعكسان خلقا نبيلا وساميا
هذه الحمامة خسرت بتحدّيها فرخيها، وهذا ما لا أريده لمن يتحدّى من أفراد شعبنا مَن يبطش به؛ لذلك يجب أن يكون الفرد على دراية بما سيؤول إليه تحدّيه، ودراسة وتقييم وحساب مستقبليّ ...
شرّفني مرورك
تقديري وتحيّتي