كنت ميتاً فأشغلتني هي عن موتي في الحياة ...
ليتها تسألني عن حياتي في الخوالي عندما كنت ميتا!!
والاهداء لدفء الحياة وروعتها ....
أشغليني عن مماتي في حياتي واسأليني عن حياتي في مماتي كيف كانت تُـظلم الدنيا إذا غبتِ عني يا بقايا أمنياتي سافري بي غادتي عن واقعي واسكبي لي من سُــلافِ الذكرياتِ تفضح الأشواقُ عيني إن سها طرَفيِ المشغول في حُسْن المهاةِ يابنة العشرين هاقد خالطتْ روحُكِ الأعماقَ في أعماق ذاتي ليس عدلاً أن تذيبيني هوىً والرحيق العذب في الدنيا مُواتي هذه كفَّيْ زماني خُضبت وانتشى زهر الهوى بالمغرياتِ هذه الأطيار تشدو حولنا أخجليها بالأغاني الحالماتِ أخجلي الأغصان إن ماست فما غصنك المياسُ إلا المرهفاتِ ماعرفتُ الموجَ إلا هادراً مرعباً ، لكنَّ عزمي في ثباتِ قد شربت الكأس مراً وانتهت فوق صدر الغدر أولى شقشقاتِ وارتوت قسراً جروحِ حسرةً هكذا تبدو طعوني مُترَعاتِ هكذا تقسوحياتي ، والهوى في زوايا الروح دفءٌ القاسياتِ ربما طالت مسافاتي فما أنتِ إلا بعض إنشاد الحداةِ