ابتزاز
-------------
عشقته , فسلمته الروح والجسد . صورت روحه لتعيشه في وجدان العشق , أما هو فصور جسدها ل...ي....
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ابتزاز
-------------
عشقته , فسلمته الروح والجسد . صورت روحه لتعيشه في وجدان العشق , أما هو فصور جسدها ل...ي....
نظرتان مختلفتان , لكن ليس دوما
فربما تنعكس النظرة
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
ما شاء الله
نص يختصر مشكلة اجتماعية كبيرة
شكراً جزيلاً لك
رمضان كريم
نظرتان مختلفتان , لكن ليس دوما
فربما تنعكس النظرة
ربما تنعكس فالخير والشر يسكنان ادم وحواء
أحتاج لبعض التنوير في القصة لأعرف
هل أحدهما هو الخاسر أم كلاهما .
شكرا لك راوية ،
أجدد الترحيب بك .
هو خسر الأخلاق وهي خسرت كل شيء
ما شاء الله
نص يختصر مشكلة اجتماعية كبيرة
شكراً جزيلاً لك
رمضان كريم
ليت حواء تتعلم من أخطاء بنات جنسها وتتعامل بالكثير من المثل والأخلاق لتعيش الأمن والستر
لأن العشق في أصله ارتهان للآخر
ولو كان عشِقها لتأطرت اللوحة بالذهب، حيث سيكون هذا الارتهان متبادلا، ولكنه أرادها وفي هذا نقيض ما قدمت
اختزال جميل ومكثف لتفاصيل العلاقة بينهما ، فجلّهم هو، وجلّهن هي
أبدعت أديبتنا
دمت بألق
شكرا لك ودام تواجدك العذب في صفحاتي
ومن العشق انتحار
ورأيتها هنا وقد قتلت نفسها وهي تسلمه الجسد والروح
ليبتزها أبشع ابتزاز
قصة تكرر نفسها في عالم تكاثرت فيه الذئاب البشرية
للأديبة راوية أجمل تحية
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...