بيده المرتعشه ، وفؤاده المتألم ، مسك بعزيمة وإصرار كأساً ، وقال : حبيبتاه من أجلكِ سأرشف السُّمّ ، وتبقى ابتسامتك غرة في الوجوه .... قالت وعلى مضض - بعدما رقص فؤادها ، على أوتار الوداع وهمسها كم أزعجتني بسؤالك فسلامك - وداعاً
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
بيده المرتعشه ، وفؤاده المتألم ، مسك بعزيمة وإصرار كأساً ، وقال : حبيبتاه من أجلكِ سأرشف السُّمّ ، وتبقى ابتسامتك غرة في الوجوه .... قالت وعلى مضض - بعدما رقص فؤادها ، على أوتار الوداع وهمسها كم أزعجتني بسؤالك فسلامك - وداعاً
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
ومضة قوية ، تفتحُ أبوابا كثيرة للتأويل ، بورك فيك أخي ، أحسنت كالعادة
أظنّ مكانها المناسب هو قسم القصة ، أستأذنك بنقلها إلى هناك أخي
دمتَ مُثمرا
تحيتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا الجليل
قصة مكثفه اوصلت ما تريده لنا
الا ان موته لاندم عليه
فمن ينتحر من اجل حب حواء هل انتحر في عبادة الله
من لا يحب الله فيعصية بكبيرة لايمكن له ان يكون حبه سبب موته
تقبل قرأتي الواهنة
ولك من التحية
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
حبيبي هو الالم
وانا في رعشات النزاع اخطها فارجو السماح
ولا يزال فؤادي يرتعش
جزيل الشكر لك أستاذ الكريم
جزالة قوة وضوح تضمنة هذا النص الألق
ثنائيّة مدهشة في نصّ قصير جدّا، وتعني الكثير
هو - هي
حبّ - لا حبّ
موت - حياة
اهتمام - لا مبالاة
جميلة بمتناقضاتها ...
تقديري وتحيّتي