لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مهما كانت عصور الازدهار وعصر الرسائل الذي تمنى أن يعود
إلا أن لك أستاذنا بصمة عمرية تتفرد بها كلماتك...قرأتها مرات ومرات\
وسأعود إليها ولغيرها فمثل هذه النصوص تترك بأعماقنا متعة القراءة
والمتابعة...وللعنوان حقه.
من القلب شكرا لك ألف شكر على نبضات القلب.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
هناك نصوص تقرأها مرة وتسير
وأخرى تتذكرها في بعض المواقف فتبحث عنها لتقرأها ثانية وتسير
وهناك نصوص كهذا، تعود لها كثيرا وتقرأها كثيرا وتحب أن يقرأها الجميع ليعيشوا المتعةالتي عشت بقراءتها
شكرا لك يا أمير الأدب وشاعر الزمان
في أكاديمية نصوصك نحن تلاميذ نحب الدراسة
بوركت
بوركت أستاذي
سلسل من رحيق عذب يأخذ القارئ في رحلة من سحر
دمتم بهذا الإبداع
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
قبل أن أدخل هذه الصفحة
أعلم أن محتواها شيء مميز
تمنيتُ أن أدلي بشهادتي عن روائع ما تكتب
لكن شهادتي بنصوصك مجروحة
و مهما كتبت يعجز القلم بالتعبير عن روعة وفصاحة قلمك وبيانك..
أنت رائعٌ وكفى!
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الأديب الفذ / العمري ....
دعني أصافح قلبك َ أولا ً ... فوالله لأن الابتسامة الجميلة ... تفرد ذراعيها ... معانقة ً ثغر أبجديتك َ ... وبيان ولغة ... تجبرني ... على أن أمارس الذهول ْ ... على مرأى الناس ْ ...
كن بخير دائما أيها العزيز ...
ولك َ من الورد باقة تغلف قلبك ْ
حمزة الهندي
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
في هذه اللغة الأنيقة والمعاني الدقيقة والفكرة الرشيقة ..يكمن فقط مفهوم الأدب ..الأدب الذي نبحث عنه ليريحنا عن عناء الحياة , الأدب الذي يوصد أبواب الغبار ويفتح نوافذ الخيال وما بين الغبار في واقعيته جمودا والخيال في اتساعه حضورا واستحضارا لكل ما هو رائع وجميل نبقى في تأمل دائم ونرقب عقارب الساعة التي هي الاخرى ترقبنا عن كثب ..ومانزال نبحث عنا وعنهم في لغة جميلة لعل رغيف القراءة يكمل نواقص الحياة الزائلة الا من اسباب اليقين .
أخي الأديب الشاعر الدكتور سمير العمري
هنأك الله بهذا الإبداع الواسع الشاسع وادامك في خير و سرور. رمضانكم كريم .
[/SIZE]