قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حسن ما تكتبه فالناس تقرأه
شعر جميل بحس عميق عابق بمعاني الإخاء وتفاعل غمر الحرف بالبهاء
وصور رسمت بعناية لتتغلغل رسالتها في النفوس
لم ينتبه وخدودها من حسنها تتوردُ
تغير القافية
فمشت ويرقب مشيها في سيرها تتعثرُ
تكرار كامل العجز "في سيرها تتعثر" بفارق بيتين
وقف الجميع مشاهدٍ ولحالها يتفكرُ
أظنها مشاهدا
يا ويلنا من ربنا إن لم نقومُ ونثأرُ
أليس حق نقوم هنا الجزم بلم؟
يا ويلنا إن لم يكن الدعم منا يُثمرُ
في الوقوف على يكن وقطع همزة الدعم لضبط الوزن هنا ما
ماتع حرفك شاعرنا لا فض فوك
وأهلا بك في واحتك
تحاياي
الفاضل الشاعر : خالد عمر بن سميذع
أوصلْتَ مغزاك بجميل ما نسجتَه من حروف ، بارك الله فيك على هذه المشاعر الفيّاضة غيرةً
بورك حرفك ودام ألقك
ارجو تعديل النص لمن يستطيع ذلك
الجيش الحر
من قام يزعمُ أنه في الكون كان الأقدرُ
ردد وقل في وجههِ الله ربي أكبَرُ
لله در مقاتل في الشام لا يتقهقرُ
حمل السلاح عزيمةً يمضي بها يتحررُ
لله يمضي إنما بالله دوماً يُنصَرُ
وهب الحياة لأمةٍ بالأمس كادت تُنحرُ
وهي التي نظرت إلى أهوال جيشٍ يثأرُ
هدم الديار ولم يزل بقذائفٍ تتفجرُ
بقذائفٍ دهنت بسمٍ في العمائمِ أغدرُ
قبل الرحيل تنقعت في بئرهم تتبخرُ
والعلج جاء مشمراُ من فارس لا يحذرُ
أمن العقاب ومن يكن أمن العواقب يَفْجُرُ
قتل البراءة هكذا هو للبراءة يقهرُ
لم ينتبه لجمالها والخد منها يُزهرُ
لم ينتبه لنعومةٍ ولطافةٍ تتحدرُ
فمشت ويرقب مشيها في سيرها تتعثرُ
ما قال: مثلُ صغيرتي ما قال: قد أتحسرُ
رفع السلاح لصدرها متمكناً يتفكرُ
ثم الشياطين التي في صدره تتخير
قم ارمها في وجهها لتكن بذلك تفخرُ
فكأنما بردُ الهواء بغيظهِ يتغيرُ
نظر اللئيم لوجهها متغيضاً يتمعرُ
فرمى فكان بعينها ومضت تئنُ و تعثرُ
وترى الحياة كأنها شيئاً بها يتبخرُ
طاشت تفتش علها تلقى معيناً يقدرُ
لهفي عليها لم ترى من يستجيب ويظهرُ
لهفي عليها ما بها ماذا تقول وتشعرُ
وقف الجميع مشاهداً ولحالها يتفكرُ
وتمر كل هنيهةٍ كالعام بل هي أكثر
سقطت فكان ختامها لله روحاً تُزهرُ
يا ويلنا من ربنا فغداً إليه سنحشرُ
يا ويلنا إن لم يكن دعماً يفيض ويُثمرُ
بدعائنا وبمالنا فبصمتنا لا نُعذَرُ
تعس الذي حمل القلم فالجهد كان "يثرثر"
تعس الذي عبد الصنم يمضي إليه يبربرُ
تعس الذي جمع الثرى بالمال قام يبشرُ
تعس الذي يرجو حياة مهددٍ يستكبرُ
نسي الجنان وإنها لهي المراد الأكبرُ
لله در مجاهدٍ جعل السلاح يفسرُ
مع الشكر والتقدير
ارجو تعديل النص لمن يستطيع ذلك
الجيش الحر
للحر أهدي قولةً في الله لا أتحسرُ
فلعل قولي أن يفد شيئاً بذلك أُعذرُ
قل للذي زعم التمكن في الحياة ستخسرُ
من قام يزعمُ أنه في الكون كان الأقدرُ
ردد وقل في وجههِ الله ربي أكبَرُ
لله در جهادكم بعزيمة لا تقهرُ
سقط التشيع وانتهى وبلادنا تتطهرُ
لله در مقاتل في الشام لا يتقهقرُ
حمل السلاح عزيمةً يمضي بها يتحررُ
لله يمضي إنما بالله دوماً يُنصَرُ
وهب الحياة لأمةٍ بالأمس كادت تُنحرُ
وهي التي نظرت إلى أهوال جيشٍ يثأرُ
جيش اللئام وهكذا الفعل منهم يظهرُ
هدم الديار ولم يزل بقذائفٍ تتفجرُ
بقذائفٍ دهنت بسمٍ في العمائمِ أغدرُ
قبل الرحيل تنقعت في بئرهم تتبخرُ
والعلج جاء مشمراُ من فارس لا يحذرُ
أمن العقاب ومن يكن أمن العواقب يَفْجُرُ
قتل البراءة هكذا هو للبراءة يقهرُ
لم ينتبه لجمالها والخد منها يُزهرُ
لم ينتبه لنعومةٍ ولطافةٍ تتحدرُ
فمشت ويرقب مشيها في سيرها تتعثرُ
ما قال: مثلُ صغيرتي ما قال: قد أتحسرُ
رفع السلاح لصدرها متمكناً يتفكرُ
ثم الشياطين التي في صدره تتخير
قم ارمها في وجهها لتكن بذلك تفخرُ
فكأنما بردُ الهواء بغيظهِ يتغيرُ
نظر اللئيم لوجهها متغيضاً يتمعرُ
فرمى فكان بعينها ومضت تئنُ و تعثرُ
وترى الحياة كأنها شيئاً بها يتبخرُ
طاشت تفتش علها تلقى معيناً يقدرُ
لهفي عليها لم ترى من يستجيب ويظهرُ
لهفي عليها ما بها ماذا تقول وتشعرُ
وقف الجميع مشاهداً ولحالها يتفكرُ
وتمر كل هنيهةٍ كالعام بل هي أكثر
سقطت فكان ختامها لله روحاً تُزهرُ
يا ويلنا من ربنا فغداً إليه سنحشرُ
يا ويلنا إن لم يكن دعماً يفيض ويُثمرُ
بدعائنا وبمالنا فبصمتنا لا نُعذَرُ
تعس الذي حمل القلم فالجهد كان "يثرثر"
تعس الذي عبد الصنم يمضي إليه يبربرُ
تعس الذي جمع الثرى بالمال قام يبشرُ
تعس الذي يرجو حياة مهددٍ يستكبرُ
نسي الجنان وإنها في النفس دوماً تكبر
لله در مجاهدٍ جعل السلاح يفسرُ
مع الشكر والتقدير
لا أعرف بماذا أرد على هذه كثر من نسخها في موضوع لعينيك سوريا
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...451#post750451
شكرا لك اخي
بوركت
وضعتها مرة أخرى لأني لم اتمكن من تعديلها
ارجو أن تنال ما تستحق من توجيه وتعديل
وأعيد التأكيد على المشرفين أن خاصية تنسيق القصائد لا تعمل معي
حياك الله أيها الحر الكريم , وحيا الله جيشنا الحر الأبي
لكم باقات ياسمين دمشقية لن ترتقي لجمال روحكم وقافيتكم
برجاء استخدام متصفح الاكسبلورر لتنسيق القصائد
أهلا بك شاعرنا في واحتك
تحاياي