صورة
نظر إليها من خلف العدسة ،كانت ياسمينة ،عب من لفافة التبغ نفساً عميقاً ونفثه ، ضغط باصبعه فانتشر وميضٌ خاطف ،حين ظهَّــر الصورة كانت بقعةً قانية
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
صورة
نظر إليها من خلف العدسة ،كانت ياسمينة ،عب من لفافة التبغ نفساً عميقاً ونفثه ، ضغط باصبعه فانتشر وميضٌ خاطف ،حين ظهَّــر الصورة كانت بقعةً قانية
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
معتوه فجر الدماء وقتل الياسمين
فأصبحت الصورة مختلفة وحزينة
قصة رائعة أخي
شكرا لك
بوركت
النّظر من خلف العدسات يخفي الحقيقة القانية الدّامية التي تظهرها تلك العدسات بروعة الياسمين... ولكن لا بدّ أن تظهر صورة الواقع وتكذّب العدسات
ومضة مؤلمة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة ذكية ترصد حالة الرؤية المشوشة من خلف عدسات مكدرة وأعين زائغة ودخان مقرف لترسم صورة يظنها الرائي حقيقة ، وهي أيضا وكما رجحتها هنا على خلاف ما ذهب إليه الأحبة قبلي صورة طيار يقصف ياسمين الشام وهو في حالة استرخاء مدخنا باستهتار لا يأبه إلا لرؤية بقع قانية.
في كلا المعنيين يمكن أن نرى رمزية مهمة وواضحة.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
مصوّر وعدسة "كاميرا" ووميض " فلاش" خاطف
وقناص بعدسة وضغطة أصبع تهدر الدم
والصورة فيهما دامية قانية
أشكرك
جميلة
أعجبتني كثيراً
"صورة "
قبح الله وجهه الذي أحال جمال الياسمين لبقعة نفث فيها خبثه
ومضة جميلة
بوركت أديبنا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي