قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
رائعة
جملة اختصرت كلْ الكلمات الطويلة
باقات ياسمين
طلقوا ازواجهم ولم يطلق الملك زوجته
طاعة أغبياء
أعجبتني هذه الومضة أستاذ عبد السلام الهلالي
أشكرك
------------
أخي الأكرم الأستاذ عبد السلام
أسعد الله أوقاتك
يُروى أنّ معاوية رضي الله عنه - أو سليمان بن عبد الملك - كان يُحب الطعام أكولاً ، فكان الرجل يسأل الرجل : ماذا طبخت ، وما أكلت ؟
والوليد بن عبد الملك كان يُحب البناء والعمران ، فكان الناس يسأل بعضهم بعضاً : ماذا بنيت وعمرت ؟
والخليفة العادل عمر بن عبد العزيز كان زاهداً متعبّداً ، فكانوا إذا التقوا يتساءلون : كم صمتم وكم قمتم ؟
( الناسُ على دين ملوكهم ) مقولة تناقلها الناس عبرَ الأزمنة وأثبت الأيام صحتها ، وأقرّ بها المؤرخون
ونصك أديبنا الفذّ مما يُطلق عليه : قصة الست كلمات ( ق س ك ) ، وهونوع من القصّ له وعليه ، نشأ غربياً
ولاقى عندنا مؤيدين ومعارضين ، وفي كل الأحوال - وهذا رأيي - لايكتبه على شروطه إلاّ المقتدرون ، ومن
شروطه : أن يكون النص من ست كلمات ، وأن يكون كونيّاً ، وأن يكون باللغة الفصحى الجميلة الموحية
وأظن نصّك حققها إلى حد بعيد
لك فائق احترامي
دمتَ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
انها فعلا ومضة من نور ..الملك لم يطلق زوجته بل غضب منها فحسب..ولكنهم امعانا في ذلهم واسترضاءا لمشاعره طلقوا زوجاتهم ..انها العبودية عندما تطغى على الوجدان والعقل