نجد في كل شيء حجة لنتذكر الراحلين
ونتمنى أن يعودوا لنعوضهم
أشكرك
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نجد في كل شيء حجة لنتذكر الراحلين
ونتمنى أن يعودوا لنعوضهم
أشكرك
اخ الجامعي
هذا النص جميل ربما لأنه يتناول الأم كموضوع و كل كلام عليها يهز شغاف القلب. و يجعلنا نشعر ظلالها الوارفة و نحن نتفيؤها بكل اطمئنان.
القفلة كانت صادمة، إلا أن النص حسب تقديري سعى إلى تكذيبها باستحضار الأم و ميزاتها و قلبها الكبير.كأنه يقول الأم لاترحل أبدا هي الخالدة في القلب بعد اللله و رسله.
إن التكثيف الذي تنتهجه في عموم نصوصك التي قرأتها ينم عن امتلاك آليات الحكي. و الكتابة المكثفة صعبة. لأنها تتطلب حنكة لا تتوفر للجميع.
مودتي
يستجلب التنقل والترحال الذكريات ويسترجع معنا الحنين لمن افتقدناهم فنعيش اللحظة التي تصل ذروتها معهم
ونرتطم بالواقع عندما نستفيق ونتيقن أنه كان مجرد طيف عابر من عبقهم
جميل نصك أدبنا الفاضل فكرة وحرفا وسردا وخاتمة مؤثرة
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي