نجد في كل شيء حجة لنتذكر الراحلين
ونتمنى أن يعودوا لنعوضهم
أشكرك
بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نجد في كل شيء حجة لنتذكر الراحلين
ونتمنى أن يعودوا لنعوضهم
أشكرك
اخ الجامعي
هذا النص جميل ربما لأنه يتناول الأم كموضوع و كل كلام عليها يهز شغاف القلب. و يجعلنا نشعر ظلالها الوارفة و نحن نتفيؤها بكل اطمئنان.
القفلة كانت صادمة، إلا أن النص حسب تقديري سعى إلى تكذيبها باستحضار الأم و ميزاتها و قلبها الكبير.كأنه يقول الأم لاترحل أبدا هي الخالدة في القلب بعد اللله و رسله.
إن التكثيف الذي تنتهجه في عموم نصوصك التي قرأتها ينم عن امتلاك آليات الحكي. و الكتابة المكثفة صعبة. لأنها تتطلب حنكة لا تتوفر للجميع.
مودتي
يستجلب التنقل والترحال الذكريات ويسترجع معنا الحنين لمن افتقدناهم فنعيش اللحظة التي تصل ذروتها معهم
ونرتطم بالواقع عندما نستفيق ونتيقن أنه كان مجرد طيف عابر من عبقهم
جميل نصك أدبنا الفاضل فكرة وحرفا وسردا وخاتمة مؤثرة
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي