مُدّني بجبينك سيّدي ...
اقبِلهُ...
أستنشق شهامته
مُدّني بكل ما تملك من اباء...
ألبسه ...
أنثره فوق رؤوس الابرياء
مُدّني بحنجرة النصر سيدي ...
أصرخُ بها ...
أزَلزِلُ ...
أقتلع بها كرسي غاشمٍ
أحرقه...
أنسج من رماده...
من دمائه...
النصر آآآآتْ.
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
مُدّني بجبينك سيّدي ...
اقبِلهُ...
أستنشق شهامته
مُدّني بكل ما تملك من اباء...
ألبسه ...
أنثره فوق رؤوس الابرياء
مُدّني بحنجرة النصر سيدي ...
أصرخُ بها ...
أزَلزِلُ ...
أقتلع بها كرسي غاشمٍ
أحرقه...
أنسج من رماده...
من دمائه...
النصر آآآآتْ.
نعم أديبنا النصر آتٍ لامحال
قوية نفثتك ورائع حرفك وجميلة الفكرة
كرسيَّاً غاشماً
والهمزة
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
أحرقه...
أنسج من رماده...
من دمائه...
النصر آآآآتْ.
السلام عليكم
جميل أن يجد الإنسان مثله الأعلى كي يناضل تحت رايته
ولكن لا يجب أن ننظر لأي إنسان كان ,,على أنه المخلص المبعوث من السماء والذي لا يخطىء
الإنسان يخطىء ,,لا تضع كل ثقتك بفردٍ حتى لا تصاب يوما بالخيبة
جميل حماسك ,ورائع بوحك
اتمنى لنا النصر بإذن الله
ماسة
الرائعة أمال...
صرت أخشى البخل في ردي عليك ... لا حُرمت من تواجدك و قراءتك المميزة و كذا تصحيحك الدائم الذي أسعد به ...
كل التحايا لك ...دمت
أسامة.
الأخت المميزة فاطمة ...
"جميل أن يجد الإنسان مثله الأعلى كي يناضل تحت رايته
ولكن لا يجب أن ننظر لأي إنسان كان ,,على أنه المخلص المبعوث من السماء والذي لا يخطىء
الإنسان يخطىء ,,لا تضع كل ثقتك بفردٍ حتى لا تصاب يوما بالخيبة "
جميل ما ورد في كلامك هذا ما يجعلني آخذه بعين الاعتبار.
دمت و دام تواجدك ...
تحاياي العطرة.
أسامة .
نصوصك دائماً تعجبني
أسجل حضوري
كل تقديري
نثر جميل
قرأت فيه عبد الناصر وصدام حسين
شكرا لك اخي
بوركت