رشفة عشق و كؤوس نوى .

خالية ربوعها إلا من نخلة أمل مازالت صامدة أمام رياح الجوى

جميلٌ منكِ انِ اخترتِ النخلة لتكون ملازمة للأمل فالنخلة دوما ماننعتها بالأصالة والشموخ والصبر وإن تلقت الضرب بالسياط قابلته بالعطاء والحب ( رااائعة جدا )

تمتدّ يميني إلى قوارير الذكريات المصفوفة على قارعة الأمس تلْمسها ؛تُفْقِدها اتّزانها ،فتتساقط أمام عيني تباعا مثنى
و ثلاث من غير ترتيب،يلج عطرك خياشيمي، فتهتز روحي من بعد هدأة ، و تستيقظ فيها لواعج الحنين الغافي على وسادة الصبر . أناديك فلا أجدك ،لم تعد قريبا بما يكفي لتَسمعني ؛رغم أنّ صوت الرّوح لا تحدّه جسور و لا تمنعه جبال..

وصفك جميل في هذا المقطع , كنتُ اتصور قوارير الذكرى المملوءة بعطر الماضي الجميل وتدحرجها , تدرج رائع
النص جميل ويستحق التثبيت وخيالك خصب كنبع لاينضب ماؤه
تقبلي مروري السريع وإعجابي الكبير بقلمك ياصاحبة الحرف الرائع ( نسرين )
دمتِ في سعادة أنتِ موطنها

لأني ما حسبت حسابا للعشق أنه كالشمس مشرق إلى حين ، و أن في القلب أرضا قد تمر بها سنين عجاف، قد تأتي على ما صنعتُ و تذهب بما جنيتُ ، فلم أدّخر لهذا و لم أحتلْ على نفسي حين منحتكَ شذرات الشغف التي صففتُها تميمة تنبئك بحنيني ، فأغدقتُ عليك من كرم عشقي حتّى سئمتَ الهوى في حضرتي ، و مللتني حين زادت لهفة اشتياقي و جاوزتْ بنبضها برج الحنين المنهار فيك

الرائعة نسرين بن لكحل
في مهرجان للصور الأدبية المائزة جلنا بين جنبات نصك نستجلي الحس الرائق المحرك للحرف والفكر السامق يرسم الفقد لوجات من جمال ورقة

ماتع ما قرأت في دوحة بوحك
لا حرمك البهاء

وأهلا بك في واحتك

تحاياي

و لا أسمنتْ من جوع أوانيّ التي ملأتها شهدا من رحيق الضلوع ..فانسحبتَ تجرّ أذيال الرّحيل ،ماسحا بلامبالاتك آثار ما كنتتَ تحمله في قلبك لي من أحلام شاركتك رسمها، لكنّك حكمت عليها بالوأد قبل أن تصافح أجفانها النّور .

السلام عليكم صديقتي العزيزة نسرين
كنت هنا,,, وقرأت بوحا جميلا,, شعرا نثرا رسما
مبدعة ورائعة
كوني بخير
ماسة

اتواجد مارا عبر هذه الرياض المزهرة ، واعجب كيف لهذه الاهات ان تكون بهذا الجمال والجلال...
هكذا عهدتك اديبة كبيرة يانسرين ...
بورك قلمك ومن قبله اناملك ومن قبلها قلبك الطيب أخيتي
احترامي وودي

كانت رشفتي هنا لجرعة من الإبداع الذي تجلى فيه الجمال بصوره المتلاحقة وبوحه الماتع وحرفه الأنيق الذي كبل قلمي وكمم حرفي
فسجلت إعجابي وسأنصرف وشهادتي مجروحة
يستحق التثبيت بجدارة
دام ألقم أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

رائع ما قرأت لك أختي نسرين ، إنك في تقدم رائع ، فعليك بالمثابرة ، أتمنى لك مزيداً من العطاء والتفوق ...ودمت ودام قلمك الفاخر


تحياتي ومودتي

أستاذي الكريم ربيع السملالي
يشرفني حضورك و شهادتك شرف لي .
تشكرك الحروف لمرورك بينها .
تحيتي و تقديري .

أنت أديبة جميلة أخت نسرين
ترسمين الصور بمهارة

أشكرك

جميلٌ منكِ انِ اخترتِ النخلة لتكون ملازمة للأمل فالنخلة دوما ماننعتها بالأصالة والشموخ والصبر وإن تلقت الضرب بالسياط قابلته بالعطاء والحب ( رااائعة جدا )



وصفك جميل في هذا المقطع , كنتُ اتصور قوارير الذكرى المملوءة بعطر الماضي الجميل وتدحرجها , تدرج رائع
النص جميل ويستحق التثبيت وخيالك خصب كنبع لاينضب ماؤه
تقبلي مروري السريع وإعجابي الكبير بقلمك ياصاحبة الحرف الرائع ( نسرين )
دمتِ في سعادة أنتِ موطنها

عزيزتي براءة الجودي أسعدتني قراءتك جدا ، نعم و هذا ما جعلني أختار النخلة لما ذكرته من ميزاتها و ما ترمز إليه .
شرفني حقا تواجدك و اعجابك ، تحيتي لك تحية معطرة بالياسمين .
كوني بالقرب دائما .

الرائعة نسرين بن لكحل
في مهرجان للصور الأدبية المائزة جلنا بين جنبات نصك نستجلي الحس الرائق المحرك للحرف والفكر السامق يرسم الفقد لوجات من جمال ورقة

ماتع ما قرأت في دوحة بوحك
لا حرمك البهاء

وأهلا بك في واحتك

تحاياي

أستاذتي الفاضلة ربيحة الرفاعي
لا حرمت اطلالتك و حضورك البهيّ بين حرروفي .
أتشرف دائما برأيك و أعتز به ، يحفزني و أكثر
مودتي و تحيتي

نسرين يا رفيقىة القلم..
هذا أول النصوص الذي أقرأه لك حقيقة..
وشعرت بالكثير وأنا أميل بين تفاصيل حروفه..
فتارة أحزن لأعود وأجد لعض الفرح..
وتارة أخرى أضحك لأجد ملاذًا آخر نحو الحنين..
مشاعر جميلة قرأتها ها هنا..
وكم أنا لسعيدة بين هذا الكم الهائل من الإبداع...
تقديري...