احـــتــفاظ ..؟

لم يكن حشوا قول كاتبنا " قبل أن تدب الخلائق على الأرض" ففيه جرس تنبيه لما أراد في مشهد قصي موجز جسد القمع بأقسى معانيه، من إشارة لحرية مقيدة تحيل الإنسان دابة تتحرك بغريزية ودون تفكير فلا لسان ولا بصر
جميل ما قرأت هنا من تكثيف ورمز عميق طرحا بجمالية أدبية ماتعة
أهلا بك ايها الكريم في واحتك
تحاياي

الفاضلة والمبدعة المتألقة .. ربيحة الرفاعي .. تحية طيبة ..
قراءة جميلة قيمة وهادفة ، سررت بها .. أضاءت النص أكثر ..
اهتمام أعتز بها ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

زنازين تحقيق
وظلم وقمع
لا يحتاج ليديه إذا كان ممنوعا أن يرى أو يقول شيئا

قصة جميلة وموجزة
شكرا لك أخي

بوركت

كلمات قليلة ولكنها متعددة المعاني وتحيل على صور كثيرة ، فالكاتب اختار بدقة ومهارة كل كلمة بحيث أصبحت كل مفردة تحيل على أكثر من معنى عندما نردها إلى سياقات أخرى أو نستحضر التناص....
يا لها من مساومة ماكرة فنزيل الزنزانة رافض يعبر عن رفض ما يراه ولكن يديه مغلولتين غير مؤثرتين لأنهما عاجزتين عن الفعل ... ووجوده بالزنزانة كان بغرض شلهما ... وخروجه المشروط بإعادتهما والاحتفاظ باللسان والعينين هو مبالغة وإمعان في شلهما أكثر فبغياب الرؤية والقول لا فائدة من اليدين فالتغيير يحتاج لهذه الحواس كلها فغياب البصر / البصيرة تتخبط المفاهيم، وإذا غاب اللسان تاه كل شيء
الراقي الفرحان بوعزة
تكثيف جميل وفكرة راقية أبدعت في التعبير عنها
خالص المودة والتقدير

داخل زنزانة مظـلمة ، صاح في وجهي كمن مسه قـراص المزابل ، وقال :
في الصباح الباكر ، قبل أن تدب الخلائق البشرية على الأرض ، نعـيد لـك يديك ، ونحتفظ بعـينيـك ولسانـك ..؟

الصديق الفرحان
نص ممتع يطرح فعالية اللسان وخطورته و مدى خوف الاخر من وقعه
غير ان بطلك كان محظوظا لما اعيد له اليدان
وسيلة لاتمام ما بداه اللسان
مودتي

زنازين تحقيق
وظلم وقمع
لا يحتاج ليديه إذا كان ممنوعا أن يرى أو يقول شيئا
قصة جميلة وموجزة
شكرا لك أخي
بوركت

الفاضلة والمبدعة المتألقة .. نداء غريب صبري .. تحية طيبة ..
قراءة جميلة وهادفة نبشت معانيه المنطوية تحت الكلمات ..
سررت بقراءتك المتواصلة .. اهتمام وتشجيع أعتز بهما ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

كلمات قليلة ولكنها متعددة المعاني وتحيل على صور كثيرة ، فالكاتب اختار بدقة ومهارة كل كلمة بحيث أصبحت كل مفردة تحيل على أكثر من معنى عندما نردها إلى سياقات أخرى أو نستحضر التناص....
يا لها من مساومة ماكرة فنزيل الزنزانة رافض يعبر عن رفض ما يراه ولكن يديه مغلولتين غير مؤثرتين لأنهما عاجزتين عن الفعل ... ووجوده بالزنزانة كان بغرض شلهما ... وخروجه المشروط بإعادتهما والاحتفاظ باللسان والعينين هو مبالغة وإمعان في شلهما أكثر فبغياب الرؤية والقول لا فائدة من اليدين فالتغيير يحتاج لهذه الحواس كلها فغياب البصر / البصيرة تتخبط المفاهيم، وإذا غاب اللسان تاه كل شيء
الراقي الفرحان بوعزة
تكثيف جميل وفكرة راقية أبدعت في التعبير عنها
خالص المودة والتقدير

ما أجملها من قراءة ، وما أحسنه من تعليق .. أختي المبدعة المتألقة .. كريمة ..
قراءة فاحصة لدلالات النص ، أضفت عليه رؤيا جديدة كانت مغيبة تحت الكلمات ..
فعلا سررت بهذه القراءة الراقية التي تنم عن حس أدبي متميز .. وذوق راق يبني النص ويعمل على وجوده
بالفعل ..
دمت مبدعة متألقة وقارئة متميزة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

الصديق الفرحان
نص ممتع يطرح فعالية اللسان وخطورته و مدى خوف الاخر من وقعه
غير ان بطلك كان محظوظا لما اعيد له اليدان
وسيلة لاتمام ما بداه اللسان
مودتي

الأخ والصديق الجامعي .. تحية طيبة ..
سررت بقراءتك القيمة لهذا النص المتواضع .. فعلا أخي ، كل أعضاء الإنسان مهمة ، رغم أنها تتفاوت درجات في الأهمية ..
وهم يعرفون هذا جيداً ..
شكراً على اهتمامك المتميز ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

لكل كلمة هنا دلالات وليست دلالة واحدة
وللصورة المضغوطة جدا معانيها في كشف القمع والظلم
قصة قصيرة جدا رائعة جدا
أشكرك

داخل زنزانة مظـلمة ، صاح في وجهي كمن مسه قـراص المزابل ، وقال :
في الصباح الباكر ، قبل أن تدب الخلائق البشرية على الأرض ، نعـيد لـك يديك ، ونحتفظ بعـينيـك ولسانـك ..؟

استفزني النص كثيراً وكأنك تقصد وترنوا إلى سلب الحرية الفكرية
هذا ما تباذر إلى الذهن .شكرا ملئ الأرض لك

لكل كلمة هنا دلالات وليست دلالة واحدة
وللصورة المضغوطة جدا معانيها في كشف القمع والظلم
قصة قصيرة جدا رائعة جدا
أشكرك

فعلا أختي الفاضلة .. لانا .. كل أعضاء الإنسان مهمة في جسم الإنسان ، وقد تتكامل في ما بينها ..
شكراً على تفاعلك الدائم .. اهتمام اعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..