...
تعالى شخيره عما يصفون..وجاء الجواب عما يتساءلون..أيقظوه من الخرف، وقد كان سادسهم في الكهف..أو رجموا بالغيب، فظنوه مستيقظاً بلا ريب..وضعوا تاجاً من ريش النعامة على رأسه، فنهض إلى الغابة، وحمل فأسه..نصبوه على الجبل قائداً، فأحيى حولهم تاريخاً بائداً..سقط من أعلى الجبل، فقالوا: أعلوا هبل.
***