كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إهطلْ شـوقاً, مطراً, ناراً
لا تخــذل لهفــــة انفاسي
فجنوني عــانق ذروتـــه
وعبيرك يشعل قرطاسي
نعم ايه الحبيب الشباب شباب القلب والروح فعلا هذا ما استقر في ضميرنا
من شعرك البهي النقي الرائع الساحر
اشتقنا لكم اخي محمد سليمان
رائع انت واروع مما تركتكم
دمت مبدعا ابدا
وقرطاسك يفوح عبيرا أخي الحبيب الشاعر الكبير محمد ذيب
كان الطرب والمتعة مرافقاي في قراءتي لقصيدتك العذبة الجميلة بمعناها وجرسها السيني الرقيق .
ولك شهقات السوسن وابتسامات الياسمين .
تحيتي ومودتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
الله
الشاعر محمد
الشعر يقطر شهداً هنا
كل تقديري
إن كان كما وصفته
"ذاك الساكن أنفاسك"
فلا أظن أنه سيرفق بك.
.................
ما أطيب ثمار هذه السينية .
وما أحلى المكوث تحت أفيائها
لا فض فوك.
مودتي وتقديري
حكاية الشوق .. والضمير المستتر ... وخبايا العشق : كانت قصيدةً باذخة الروعة .
أنرتَ :
الإنسان : موقف
كن جزراً يتشظّى وجعـاً =يسـتنزف دمــع الأقواس
لكــن لا تتـرك ســـاريتي= ببحــور بيــن الوســواس
يــا ذاك العـــابر أوردتي = يا ذاك السـاكن انفـــاسي
إمنحني بعضــا من وقت = كي أزرع بعضا من آس
ألهمني أن أمشـي دهــراً = مجنونــا أتبـــع إحساسي
للموسيقى في قصيدك حيثما كان هطوله حضور مدهش
وللروح الشابة في حرفك زهو يعاند الشيب وستينه
ولمشاعرك ألق وسحر
أؤيد ما ذهب إليه شاعرنا الرائع أحمد رامي
دمت بروعة والق
تحاياي