فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
رداء الكرامة وحده قادر على ستر عوراتنا في مصائبنا
قصة جميلة لو تأنيت قليلا واشتغلت عليها لكانت اجمل
شكرا لك أخي
لماذا يجب أن يكون المدير و الرئيس عندنا ساديا يسوم العامل سوء العذاب النفسي ؟ ألا يفهم العامل غير هذه اللغة ؟
تبقى الكرامة السلاح الوحيد ضد هذه السلوكات المرضية، فإذا هي سقطت، هان العامل على نفسه و هان أكثر على رئيسه.
قصّة جميلة في معناها و دلالاتها، تحياتي لك أخي الكريم و أديبنا القدير محمد الكَريشي و بالغ تقديري
لولا الكرامة مادافع إنسان عن أرضه وعرضه
فهى ترتفع بالأنسان فتجعله أكثر إقداما وشجاعة .
إحترامى وودى .
كثيرا ما يتجاوز المدراء الحدود في التعامل مع الموظفين حدا يصل لجرح كرامتهم ، وفي مثل هذا الموقف يكون ما فعل هذا الموظف هو الحل للأسف!
نص جميل وحبكة موفقة.
تقديري