نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نادية ... نادية.. نادية محمد الجابي :
ما أجملك من قاصة مبدعة وقارئة حصيفة الرؤية.
تلك السيدة هي محور النص : وأردتها "الموت" بعينها ...
ففي ذاكرتي حكايات كثيرة تتحدث فيها الموت إلى الآدميين.
سرتني جدا قراءتك التي تنم عن ذائقة سردية عالية .
مودتي وكل التقدير.
النص مغلف بالغموض .. ولو أجهد المؤلف نفسه ونسج الحبكة بمسارات متوازية بين نيته ونية المستمع له ..
ينقص العمل : رؤية المنصت .. فقد وجدناه يشاهد ولايشارك أحداث القصة .. وهذه تؤشر ضعفاً في بنية النص ..
أخي الحبيب : المتلقي أيضاً يصنع اطاراً لأي عمل أدبي ..
/
بوركتَ .
الإنسان : موقف
يكبر حجم النص الصغير مدركا أقصى الدلالات.. متى ما امتلأت لغته برموز عالية التركيز لأحداث مباشرة وخالية من الحشو الوصفي..
هل يكفي ذاك الذعر القاتل من ذلك الدرس سببا في عدم المشي على نفس الطريق؟
يقولون أن بريق المال، والشهرة، والوجه الحسن في الأوساط النخبوية يشكلون عناصر تأثير مغناطيسي يمنّي عضلات القلوب الضعيفة بمجابهة الموت نفسه حتى لو أتى لحظة اغتيال.. !
الأخ عبد المجيد
شكرا لكل الرمزية الموفقة هنا..
-------
أخي الأكرم ، الأستاذ عبد المجيد
الموت .. الحاضر الغائب في كل الدقائق والثواني .. المَنسيّ القادم بلا ريب ..
فكرة قديمة ، تناولتها الأقلام والأفلام ..ومن قبلها الأشعار ..
ولكنّها لصدقها ، ولعيشها معنا ، ولأكلها معنا في طبق واحد ..تبقى موضوعاً مَهيباً تهزّ الإحساس والوجدان
الرمز في نصّك متمثّلاً بالسيدة الملتحفة بالبياض كانَ قريباً وواضحاً ، واستخدم بمهنيّة جيّدة
كنتُ أتمنى ألاّ تتدخل في شرح مُرادك ..بل تحوم حوله إن أردتَ ورأيتَ أنه استعصى على الأفهام ..
- التقيتُهُ صدفة = مُصادفة
دمتَ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
سبحان الله !!
قع في فخ نفسه , احيانا قد يظن الإنسان حسنا في من يحرضه ليعاونه على تحقيق ومراده ولم يدر عن نواياه المبيتة له أو يغفل عن أنه قد يكون هو السهم الذي سيقضي حتفه
شكرا لك أستاذ مصطفى على هذا الدرس الذي لقنته إياه المرأة
دمت بخير