هو ما يطارح المحبين عادة
أستاذنا الغالي
بوركتم
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
هو ما يطارح المحبين عادة
أستاذنا الغالي
بوركتم
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
الاستاذ الكبير رفعت زيتون
تمامًا في موعدك كلّ مساءٍ
عندما يتربص المساء بالحنين يبقينا رهن شوق وقيد اشتعال
رغم "تبا لها" كانت ومضة رقيقة
ما ارق هذا المشهد وهذه المشاعر
حتى تبا كانت مملوءة حبا
شكرا لك اخي
بوركت
ما أصعبها, عندما تأتينا ذكراهم على هيئة كل شيء, ويطرقون نوافذنا ويوقضوا بداخلنا أنهار وجع سرمدية, ثم يرحلون ونبقَ نحن في صراعات لانتزاعهم منا
أيها الرائع
الشاعر: رفعت زيتون
ما أجمل نبضك
دمت والألق
محبتي
سأكتفي بكِ حلما