إنْ قررتِ من حبِّي استقالةً، ولنفسِكِ سوّغتِها؛ تفكّين بذاك أصفادَ قلبٍ شُغفَ - حتى التكبيلِ - بكِ، وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!
فيُنثرُ بعدُ غرامُهما لكلٍّ مشاعا!
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إنْ قررتِ من حبِّي استقالةً، ولنفسِكِ سوّغتِها؛ تفكّين بذاك أصفادَ قلبٍ شُغفَ - حتى التكبيلِ - بكِ، وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!
فيُنثرُ بعدُ غرامُهما لكلٍّ مشاعا!
تهديد أنيق ربما يرديها صريعة الغرام رغم أنه ليس في الحب استقالة
وألا فهو وظيفة رائعة سيجيدها الكثير " مزحة "
شكرا لك شاعرنا الفاضل على هذا الجمال
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومضة نثرية رائعة حسا ولغة ووصفت حال محب مرهف وعتب راق مترفع.
لعلني فقط لم أجد جواب الشرطية فأثقل ذلك اللغة علي.
تقديري
أستاذ تامر
أسعد الله أوقاتك بكل الخير
ولكن ثباتك على الموقف وإن هي هجرت
( وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!)
بوح رائع ، دمت بكل
جميلة الأسلوب واللّغة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أبعد الأسر تسعى للقيد ثانية
عتاب مبطن بتهديد
وومضة مبطنة بالجمال
بوركت
كل التقدير
جعلتنا نفكر بتفكيرك ايها الأنيق
مودتي