إنْ قررتِ من حبِّي استقالةً، ولنفسِكِ سوّغتِها؛ تفكّين بذاك أصفادَ قلبٍ شُغفَ - حتى التكبيلِ - بكِ، وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!
فيُنثرُ بعدُ غرامُهما لكلٍّ مشاعا!
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنْ قررتِ من حبِّي استقالةً، ولنفسِكِ سوّغتِها؛ تفكّين بذاك أصفادَ قلبٍ شُغفَ - حتى التكبيلِ - بكِ، وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!
فيُنثرُ بعدُ غرامُهما لكلٍّ مشاعا!
تهديد أنيق ربما يرديها صريعة الغرام رغم أنه ليس في الحب استقالة
وألا فهو وظيفة رائعة سيجيدها الكثير " مزحة "
شكرا لك شاعرنا الفاضل على هذا الجمال
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومضة نثرية رائعة حسا ولغة ووصفت حال محب مرهف وعتب راق مترفع.
لعلني فقط لم أجد جواب الشرطية فأثقل ذلك اللغة علي.
تقديري
أستاذ تامر
أسعد الله أوقاتك بكل الخير
ولكن ثباتك على الموقف وإن هي هجرت
( وعينٍ رأتكِ ثم عن سواكِ عميتْ!)
بوح رائع ، دمت بكل
جميلة الأسلوب واللّغة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أبعد الأسر تسعى للقيد ثانية
عتاب مبطن بتهديد
وومضة مبطنة بالجمال
بوركت
كل التقدير
جعلتنا نفكر بتفكيرك ايها الأنيق
مودتي