حياة
تالبف /صادق ابراهيم صادق
فى العناية المركزة اغمى عليها وهى تلد ولما افاقت ارادت ان تلد من جديد
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حياة
تالبف /صادق ابراهيم صادق
فى العناية المركزة اغمى عليها وهى تلد ولما افاقت ارادت ان تلد من جديد
أرادت أن تلد مرة أخرى ؟
تساءلت لماذا هل هناك لذة أم ألم ؟ لكني حين دق نظري في هذا النص
وجدت أنه من النصوص الرائعة حين حمل خاصية الغموض واتساع الأفق
حيث يمكن من خلاله صناعة سياق متكامل يجيب على كل تساؤلاته ..............
ربما تكون فرحة الأم بوليدها تتجاوز كل الآم الكون
وهذا ما يجعل المرأة تبحث عن مولود جديد دائما رغم الآم الولادة
مودتي
موضوع رائع وومضة كثيفة عميقة عالجت جانبًا راقيا من جوانب النّفس البشريّة
ذلك الحسّ الغريزيّ الذي وهبه الله للأمّ بعشق وليدها وبالتمسّك بالحياة لأجله
رغم كلّ المعاناة التي صادفتها في لحظات الولادة تنسى كلّ آلامها وترغب في خوض التّجربة من جديد
ليتك راجعت نصّك جيّدا قبل نشره لتقيه ما عكّر صفوه من هنات مبدعنا
مودّتي
حياة
تالبف /صادق ابراهيم صادق
فى العناية المركزة اغمى عليها وهى تلد ولما افاقت ارادت ان تلد من جديد
حياة قصة قصيرة جدا تالبف /صادق ابراهيم
اغمى عليها فى العناية المركزة ومات الجنين وعندما افاقت ارادت ان تلد من جديد