مبارك عليك أديبنا الأريب هذا الإصدار الجديد
عنوان جميل وإخراج رائع أتمنى لك أخي الكريم مزيدا من التوفيق والتألق
وشكرا على تشريفي من خلال تضمين قراءتي مع نخبة من أدباء الواحة
تقديري ومودتي
آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مبارك عليك أديبنا الأريب هذا الإصدار الجديد
عنوان جميل وإخراج رائع أتمنى لك أخي الكريم مزيدا من التوفيق والتألق
وشكرا على تشريفي من خلال تضمين قراءتي مع نخبة من أدباء الواحة
تقديري ومودتي
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
أبارك لك من القلب هذا الإصدار الجديد وأسأل الله أن يكون له التوفيق ومنه الرضا وفيه الفائدة والنجاح!
أنت في حكمي أحد أفضل من يكتب في هذا الفن القصصي متمكنا من الأدوات وصاحب رؤية إنسانية شمولية تخدم الأفكار التي تقدمها نصوصك ، ونراك أحد أهم رموز هذه الواحة المباركة ونفتخر بكل إنجاز كريم تحققه.
مبارك ألفا ، ومن ألق إلى ألق مستحق أيها المبدع الكريم!
تقديري
أخي الحبيب الكاتب الأديب الفرحان بوعزة هنيئا لك هذا الإنجاز المستحق ،
أنت أهل له ،
دام الألق والوهج والعقبى لإصدارات جديدة إن شاء الله ،
تحية لك
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
ألف مبارك هذا الإنجاز الذي لا شك أنه رائع
كما عهدنا بكم
أتمنى الحصول على نسخة
دام إبداعكم
كل التقدير
أخي الأكرم الأستاذ الفرحان
مبارك هذا الإصدار ، وعساه يتبعه إصدارات فكل ماتكتبه يُعتبر إثراءً قيماً لمكتبة هذا الفن الجميل ( القصّة القصيرة جداً )
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا