نص ثري بمدلوله المتشعب و الغائص في العلاقة بين صاحب السطوة و صاحب الدهاء ....
قد تكون المرأة المروضة لأشد الرجال ....
و قد تكون الأيام التي تغير من حال إلى حال .....
و قد تكون الإرادة الجمعية التي تتغلب ولو بعد حين على شتى أنواع التسلط و القهر ....
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
نص ثري بمدلوله المتشعب و الغائص في العلاقة بين صاحب السطوة و صاحب الدهاء ....
قد تكون المرأة المروضة لأشد الرجال ....
و قد تكون الأيام التي تغير من حال إلى حال .....
و قد تكون الإرادة الجمعية التي تتغلب ولو بعد حين على شتى أنواع التسلط و القهر ....
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
السلام عليكم
يحن الإنسان دائما ليتمثل بالأقوى وهو الأسد ,وربما هي غريزة المخلوقات ,
ولولا أن تردعه الأديان والثورات والقوانين لكانت دنيا الإنسان غابة حقيقية أو بحر حقيقي ,
ولكان الذي يلبس فينا صفة الإنسان يعيش بين الأرانب سعيدا راضيا ,
ولكن علينا أن نعترف أنه لا شيء أجدى من القوة لحماية الإنسانية فينا ,
في عالم الأزواج فإن حياتهم تبدأ بالحب والتفاني والتضحية ,ثم يبدأ ليّ الأذرع للحصول على السلطة ,
فإن كانت لبؤة,,, ولا أحب أن أعترف أنها صفة إيجابية للمرأة ,فلن يعجبها إلا الليث! وهذه ليست صفة إيجابية للرجل أيضا ,
لأن الإنسان أكبر بكثير وأعظم من كل حيوان ,,حتى الأسد,,
الومضة رائعة لأنها شاعرية جدا,, وبنفس الوقت واقعية جدا, ,فالمرأة إجمالا لا تقف عند حد ,ولو استطاعت أن تخلع أنياب زوجها ستفعل ,
وهكذا الرجل ,يحب دائما أن يحس بأنه الأقوى خاصة فيما يتعلق بالزوجة, ولو بالكذب والتحايل ,
وكان الله بعون الزوجات والأزواج ,فإن الزواج كان وما زال الشراكة الأكثر تعقيدا ,والأكثر جدلا ,والأكثر عمقا وصعوبة .
وما زال الأزواج بخير طالما بقيت بينهم المودة والرحمة مهما حصل بينهم من مشاكل ,
ولو اختفت هذه المودة وهذه الرحمة ,فالطلاق أجدى وأنفع ,
شكرا لك أخي د سمير
رائعة جدا جدا
وذكرتني بومضة كتبتها منذ سنتين
اسمح لي اخطها هنا
في متصفحك الاكثر من رائع
تمادى في ظلمه
تعمد قتل كل لحظة حب تجمع بينهما
حرص على السخرية من مشاعرها
وعندما فشلت في تغيره
جمدت كل مشاعرها
وخنقت الحب بقلبها
هنا .. أدرك الهزيمة
اعتقد انها نفس الفكرة
ما فارق طبعا ان حضرتك نجمة في سما الادب
وانا بذرة في الأرض لم أنبت بعد
لك مني كل التقدير والاحترام
هذا النص يتعمد المباشرة .. وهو يرسم لوحة شديدة الوضوح ولكن بألوان متجددة فينقلنا من توثب الليث إلى مناكفة الخضار ..
نص مؤثث بالنقد للحظتنا الراهنة .
الإنسان : موقف
حيّرتني في هذا النص يا أمير الحرف
فهو قطعة أدبية تسحر وأكثر لغة وتراكيب وتوظيف كلم وبناء صور في لوحة كبير
لكنه من حيث الفكرة يستفز المرأة في لتعترض، فالليث المهيب لا تقلّع أنيابه بكلاب المناكفة مهما كانت لبؤته عنيدة، فإن كانت ظبية قلعها بنفسه ليمنحها الأمان، وما في هذا على ليث هوان.
دمت والألق صنوان
تحاياي
ثُمَّ عَادَتْ فَعَادَتْ.. فيها أربعة معاني
المقدمة بأسلوب ظريف جدا يضمر أكثر مما يظهر
طيب عرفنا زهقته الدنيا قرفته حاله
بس كيف يجتر من كفيها؟
الاجترار يخص الشخص بما يخصه هو وليس ما يخص غيره
هنا خطأ فني لا يجوز برأيي ،، وأنا غالبا مخطيء
يمكنه أن يأكل من كفيها خس وجزر وحشيش لكن أن يجتر منهما فمستحيل
كل التقدير
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين