نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
شكراً لك أخي خالد المبدع المتألق على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ،
شكراً على محبتك الصادقة ،
سررت بوجودك في المنتدى ، وأنا متأكد من إغناء المنتدى والرفع من قيمته الأدبية ..
فعلا أعجبتني القفلة التي اقترحها أخي مصطفى ، ولا يتوخى من المبدع أن يتقيد بتخطيط صارم لتطور فكرة النص ،
كل إبداع قابل للتعديل والتهذيب .. محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..
ومضة مميزة للتعبير عن فقدان الرجال في زمن الأشباه ، وهي من أدب جلد الذات الذي يكون في بعض الأحيان مستحقا.
وللحق فقد كنت وجدت بعض رخاوة في القفلة وأسعدني مقترح الأديب مصطفى الصالح فقد كان رائعا.
بقي أن أقول:
أينهم ... بل أين هم فهذا هو الصواب لغة.
تقديري
سوء فهم ؟
نعم لقد أصبح العلم بالحقيقة الكاملة سوء فهم لدي الآخرين لشعوره بالنقص والجهل
سعدت بومضتك تلك أديبنا
تحيتي
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban
شكراً لك أخي الفاضل والمبدع المتألق الدكتور .. سمير ..على توجيهك ودقة فكرك ، فعلا أعجبني ما اقترحه أخي مصطفى بالنسبة للنهاية ..
على اعتبار أن من أهم دعائم القصة القصيرة جداً :النهاية .. يعجبني من من يوجهني ويقترح البديل ..
بالنسبة ل / أينهم / فهي خطأ شائع .. الصحيح أن نقول : أين أنت ..؟ أين نحن ..؟ أين انتم .. ؟ ولا أدري كيف انفلت مني هذا الخطأ الإملائي ..
شكراً على محبتك وطيبوبة خلقك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..
لما مات الرجال في عينها
ومضة للتوقف
دام الحرف العميق
مودتي وتقديري
حملنا من ثقافة الطفولة صيحة "وامعتصماه" التي استنفرت جيشا من الرجال ينقذ أمرأه في بلاد الروم أو يثأر لها، فبقي للرجال في لا وعينا معنى غائبا في زمن الذلّة الذي تعيشها الأمة
وفي حواريتك القصيرة نقرأ الحسرة لهذا الغياب
سعدت لحماسك لاقتراح المبدع مصطفى الصالح، بما منحت قفلة النص من جمالية وتأثير
دمت بروعتك أديبنا الكبير
تحاياي