حظ عاثر ..ق.ق.ج

حظ عاثر

تهدم منزل صديقي الكائـن خلف الفندق الذي رسمت على أرضيـة
مدخله صورة بوش الأب ... نتيجة قصف القوات الجوية الأمريكية
لهذا الفندق ... أصيب صديقي بالقصف وطار نصف قحف رأسه ...
رقد في المستشــفى سنه ونصف السنة ... تركته زوجتـه وقد أخذت
معها أولاده ... هو ألان يشحذ في الشوارع.

أهو سوء حظه في موقع بيته أم سو اختيارة مكانه في حيز مفتوح للأخذ والرد
ثم أخذلان زوجه أم سوء اختياره لمن لا تفي

أتوقع أن يتذكر من يقرأ ردي مقطعا من مسرحية يقول البطل فيه " لو كل واحد عزّل( انتقل) من بيته علشان تحته راقصة، البلد كلها حتنام في الشارع "
أأليس حالنا اليوم شبيها بذلك؟

الفكرة طيبة وكانت تحتمل بعض معالجة تضفي عليها الق

دمت بخير

مسكين! من ورطة إلى أخرى...
جميلة الفكرة، لكني أؤيّد فكرة الأخت ربيحة في إعادة الصّياغة، لتكون الخاتمة أكثر إدهاشا للقارئ
بوركت
تقديري وتحيّتي

سقط البيت وأصيب وخسر زوجته وفي النهاية شحاذ
وحظ عاثر! لا حظ مطلقاً
دمت بخير
تقديري

ألا يكفي وجود صورة بوش الأب بالقرب منه
لجلب كل هذا الحظ العاثر ؟!!
أجدك قد رصدت قصة واقعية درامية تحزن القلب
وكم يؤثر الواقع على الكاتب فيتحرك قلمه مدونا ومسجلا
تحياتي وتقديري.

ليس حظا عاثرا بل نحسا دائما
لكن .. ما علاقة طلاق زوجته بتحوله لمتسول

شكرا لك أخي

بوركت

حظ عاثر

تهدم منزل صديقي الكائـن خلف الفندق الذي رسمت على أرضيـة
مدخله صورة بوش الأب ... نتيجة قصف القوات الجوية الأمريكية
لهذا الفندق ... أصيب صديقي بالقصف وطار نصف قحف رأسه ...
رقد في المستشــفى سنه ونصف السنة ... تركته زوجتـه وقد أخذت
معها أولاده ... هو ألان يشحذ في الشوارع.

حظ بئيس عصف بكل ما كان له من مأوى وعافية وأسرة وتركه صريع العوز
مؤلمة بما تحمل
مرحبا بك في واحتك
تحية وتقدير

بؤس وشقاء وحظ عاثر.. هذا إحساسى

ما قرأته لم أشعر أنه نص أدبى , كانه خبر يلقيه المذيع على شاشة التلفزة

أعود واتفق مع الرائعة ربيحة الرفاعى .. الفكرة جيدة لكن النص كان أولى بالتنسيق والإهتمام


تحياتى لك

سرني ما قرات هنا ،تقبل مروري