الأديبة خلود
أسعد الله أوقاتك بكل خير
لم تخيبي ظني ها قد جاء قلمك لينير المتصفح
انجلينا حلمه الذى يخفف به وحشة السجن..
أحيانا تصحو الضمائر هناك قتلةأعترفوا بعد أعدام برئ
خاصة القتلة المتسلسلين..قساة القلب.
ربنا يحفظ الجميع وأن الظلم شعور مرير..
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
الأديبة خلود
أسعد الله أوقاتك بكل خير
لم تخيبي ظني ها قد جاء قلمك لينير المتصفح
انجلينا حلمه الذى يخفف به وحشة السجن..
أحيانا تصحو الضمائر هناك قتلةأعترفوا بعد أعدام برئ
خاصة القتلة المتسلسلين..قساة القلب.
ربنا يحفظ الجميع وأن الظلم شعور مرير..
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
سرد مشوق ولغة متفجرة
نادرا ما تتدخل العناية الإلهية لتغيير اتجاه المجرم خاصة وأن لدينا شاهد زور أيضا
نتصور المجرم وقد أجبر شاهد الزور- مع أن هذا مستحيل لأن شاهد الزور يأتي بالمال عادة- ثم يتخلى عنه ويعترف!
ثم يأتي شاهد الزور ليعتذر ويطلب الصفح!!
كأن شاهد الزور أحد الأقرباء أو المعارف!!
وجدت هذا أكبر من منطقي فلم أستوعب
العنوان صراحة بحاجة إلى إعادة نظر كونه ليس محور النص أيضا.. برأيي
لكن لا أنكر أنني انجذبت للنص وأن القص أعجبني ولغته كانت سلسة رقراقة
ووجدت بعض التراكيب العميقة وقد زينت النص في أكثر من موضع
أهنؤك على هذه المقدرة
النهايات السعيدة خاصة التي يتدخل فيها القدر في الأفلام فقط بينما الواقع مختلف تماما
تقبلي مروري
أعطر التحايا
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الأديب مصطفي
جمعة مباركة
لقد أسعدتني كثيرا بمنحك النص هذا الزمن لتنثر حرفك الأنيق
شاهد الزور لاعلاقة له بالقاتل هنا استحضرت الشرطة
عندما تفشل فى الوصول للقاتل تأتي بشاهد من مسرح الجريمة
صديق كان أوجار وتمارس عليه ضغطا حتى يعترف
كماتمارس الضغط على المتهم حتي يقر بجريمة لم يرتكبها..
ربما لم استطع توصيل علاقة شاهد الزور بالمتهم..
.ثانيا انجلينا هى التى جعلته يعيش وبعثت فيه الأمل
هى جزء من النص له دلالة...
لايمكن ان يخرج من السجن وهو مظلوم ويسامح
اخترت لها نهاية..هكذا...
شكر لك لقد أضفت وأنرت وأثريت النص بوركت
لم أعرف لماذا جعلته الكاتبة يتفيأ وشاح انجلينا في هجير سجنه ووحدته، بينما ثمة أم كانت معه منذ البداية ووظلت حتى المشهد الأخير إلى جواره..
ترى هل كانت أنجلينا حبيبته وكانت القتيلة التي حُكم بتهمة قتلها ليزيد الجرح نزفا وتفجيعا؟
هذا يمكن أن يهب النص قمة أعلى لكنه يحتاج لما يظهره في وجع السجين وصراعاته
دمت بخير غاليتي
تحاياي
العزيزة ربيحة
جمعة مباركة
لكم تسعدني مداخلاتك انتظرها لانى أعلم أن بها جديد ومفيد ...لا أنكر يوما أنك أثرت فى مسيرتي الأدبية..
دهشتي كانت عندما استنكرتي ذكرى الحبيبة دون الأم..الأم ذكرياتها فى عطائها..وحنانها وملاذ آمن..
الحبيبة هى التى تملا فراغ القلب بمحبة جارفة وعشق مجنون يدغدغ الحواس ويتلبس المحب.زلايمكن مقارنة حب الأم بها
..لذلك أسألك كم مرة يهاتف الشاب أمه للسؤال عنها.. وكم يهاتف الحبيبة ليعد الثواني لردها هذاهو الواقع من منظوري..
كم من هجر أمه لزوجة حبيبة..
أنجلينا حب حياته لم تأت !!! هذا الغياب تركته مفتوحا..وها أنت أرفدتي النص بأنها القتيلة.. يالجمال خيالك فلتكن
شكري وتقدري
في دولة الظلم والجور تعج السجون بالأبرياء بل لقد وصل الأمر حد سجن الناس وإعدامهم على ارائهم أو توجهاتهم أو بأحكام كيدية.
نص عالج شعور المرارة بالظلم وهو موضوع مستهلك أدبيا عموما ولكنك أضفت إليه المشاعر والدراما المؤثرة ، وتبقى اللغة بحاجة منك إلى بعض عناية أفضل.
تقديري
الاخ الأديب د. سمير
تحية واحترام
شكرا لمرورك البهي وتعليقك الثر..الموضوع هو الموضوع سجن برئ ولكن تناوله يختلف
ما أقسي أحكام سجناء الرأى فى بلادى أعدموا لكلمة حق فى وجه حاكم جائر..والله المستعان
دمت بخير