لــصّ القـريـة

قرأتها أكثر من مرة ..و في كل مرة يستعصي علي القلم ،

امتزاج الوصف و الغموض و الكوميديا الراقية في نصك أستاذي الفاضل له تفرده ..

جاءت الخاتمة قوية فمن توقعوا أنه البطل الهمام كان هو اللص الذي يبحثون عنه ..

راقت لي جدا ..

دمت و دام قلمك الباذخ بالرصانة ..

تحاياي.

الأديبة الفاضلة سحر احمد سمير

تقديري لقراءتكم و جميل مروركم ..
تحياتي ..

لغة قصّيّة ساحرة ووصف تفصيلي لبيئة النص كان له دوره في تيسير فهم المتلقي لملامح الشخصيات وتفهم حركتها
وسرد شائق بتمكن من خيوط الحبكة وتطور المشهدالحدثي

متألقا كنت هنا أديبنا وباهرحرفك
تحاياي

حاميها .. حراميها .
بسرد القاص المتمكن من أدواته إلى أقصى درجة
وأسلوب ساخر ماتع سلس واصف للمكان راسما لشخوصه بدقة وعفوية
تجعل القارئ ينساب معك ويعيش الحدث بإستمتاع
يسعدني اخي عبد السلام أن تكون قصتك الرائعة هى أول ما اعلق عليه بعد غياب طويل
أحييك ودام إبداعك.

سيدي عبد السلام دغمش

بمجرد رؤيتي لعنوان النص "لص القرية" وكاتب النص "عبد السلام دغمش"
كنت على يقين انني على موعد مع المتعة

السؤال هو من أين تأتي أو من أين يأتي كل هذا القدر الكبير والجميل من المتعة؟

النص رغم طوله ليس فيه اي ترهل أو اشعار للقارئ بالملل .. بل الهث كقارئ خلف الاحداث..

دقة في رسم اجواء القرية وسكانها وظلامها وفقرها وطبيعة الناس فيها والظلم المنتشر في ثناياها تارة بلي رقبة عامود الانارة الى بيت المختار وتارة الى افعال الناطور ..

مفارقة رائعة وغير متوقعة في النهاية لا تكتفي فقط برسم البسمة على شفاه القارئ.. وإنما تحمل كل معاني الاسقاطات "السيواجتماعية " ان جاز لي استخدام هذا الاصطلاح..

نص عميق وجميل ربما نبعت متعته الاساسية من تمكن بليغ وانيق من اللغة معجما والتوظيف والسرد في سلاسة وانسيابية تتناسب اطرادا مع السهولة واليسر..

غاية الامتنان لنصك الكريم

الأستاذ علاء سعد حسن

تقديري للقراءة المتأنية .. وممتن لتشجيعكم و جميل عبارتكم ..
تحياتي ..

لغة قصّيّة ساحرة ووصف تفصيلي لبيئة النص كان له دوره في تيسير فهم المتلقي لملامح الشخصيات وتفهم حركتها
وسرد شائق بتمكن من خيوط الحبكة وتطور المشهدالحدثي

متألقا كنت هنا أديبنا وباهرحرفك
تحاياي

الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي
وحضوركم هنا كان الأبهر ..
ممتن لجميل العبارة والتشجيع ..
تحياتي .

أستاذ عبد السلام
أسعد الله أوقاتك بكل الخير
يا سيدي ..
تلك قصة كل قرى الريف التي تعاني من الفقر و العوز..
عامة الناس بسطاء، طيبون بطباعهم، وهناك فئة طاغية باغية
على كل القيم و العادات و التقاليد..
تتسلط على القرية وناسها وحيواناتها وجماداتها.. لا شيء ينجو منهم
أنا ابن مدينة كانت، من ثم أصبحت مدينة . وكل ما ذكره النص كأنه
يحكي شيئاً من تاريخ طفولتي المعذبة..
مساحة النص كبيرة بمساحة وطن..
تجاوزت حدود القرية الغافية النائية.. لتحكي قصة الظلم في كل نجعٍ و
رِبْعٍ، جمالية السرد ببنائها القصصي الممتع، جعلتني أتشبث بكل كلمة
لأتابع من خلالها، ما يأتي في سياقها، وما تلاها، لتضيء شيئاً ما في
داخلي .. جعلني لا أتواني عن المتابعة حتى النهاية..
وفي الأخير (يلتقم فوهة النرجيلية)، لو انتقيت غير ذلك من العبارات ربما
تكون أفضل في التساوق مع جو النص ..
أما موضوع النفاق الاجتماعي، الذي يمارسه المجتمع مع القوي وذوي النفوذ
و المال و الجاه، رغم معرفتهم الأكيدة وعلمهم، بأن المختار و أولاده هم اللصوص
كما أن الاستئثار بالخدمات دون سائر الناس، ومثل ذلك عمود الكهرباء، عندما التفّ بإنارته لدار المختار و الحظيرة..
الظلم حقيقة عانت منها البشرية منذ بدء الخليقة ..
نص جميل ببنائه وسرده وتراكيبه، جماليته تكمن ببساطته ..
تحياتي وتقديري

طرح اكثر من قضية بمهارة

وصف رائع للقرية واللص بأبعاد عميقة وأسلوب مائز ومشوق
اسجل اعجابي
بوركت وكل التقدير

حاميها .. حراميها .
بسرد القاص المتمكن من أدواته إلى أقصى درجة
وأسلوب ساخر ماتع سلس واصف للمكان راسما لشخوصه بدقة وعفوية
تجعل القارئ ينساب معك ويعيش الحدث بإستمتاع
يسعدني اخي عبد السلام أن تكون قصتك الرائعة هى أول ما اعلق عليه بعد غياب طويل
أحييك ودام إبداعك.

الأخت الأديبة نادية الجابي
سرني أن يكون هذا النصّ المتواضع على مشارف استقبالكم ..وأن يحظى بقراءتكم المتأنية..
تحياتي.

أستاذ عبد السلام
أسعد الله أوقاتك بكل الخير
يا سيدي ..
تلك قصة كل قرى الريف التي تعاني من الفقر و العوز..
عامة الناس بسطاء، طيبون بطباعهم، وهناك فئة طاغية باغية
على كل القيم و العادات و التقاليد..
تتسلط على القرية وناسها وحيواناتها وجماداتها.. لا شيء ينجو منهم
أنا ابن مدينة كانت، من ثم أصبحت مدينة . وكل ما ذكره النص كأنه
يحكي شيئاً من تاريخ طفولتي المعذبة..
مساحة النص كبيرة بمساحة وطن..
تجاوزت حدود القرية الغافية النائية.. لتحكي قصة الظلم في كل نجعٍ و
رِبْعٍ، جمالية السرد ببنائها القصصي الممتع، جعلتني أتشبث بكل كلمة
لأتابع من خلالها، ما يأتي في سياقها، وما تلاها، لتضيء شيئاً ما في
داخلي .. جعلني لا أتواني عن المتابعة حتى النهاية..
وفي الأخير (يلتقم فوهة النرجيلية)، لو انتقيت غير ذلك من العبارات ربما
تكون أفضل في التساوق مع جو النص ..
أما موضوع النفاق الاجتماعي، الذي يمارسه المجتمع مع القوي وذوي النفوذ
و المال و الجاه، رغم معرفتهم الأكيدة وعلمهم، بأن المختار و أولاده هم اللصوص
كما أن الاستئثار بالخدمات دون سائر الناس، ومثل ذلك عمود الكهرباء، عندما التفّ بإنارته لدار المختار و الحظيرة..
الظلم حقيقة عانت منها البشرية منذ بدء الخليقة ..
نص جميل ببنائه وسرده وتراكيبه، جماليته تكمن ببساطته ..
تحياتي وتقديري

الأستاذ محمد فتحي المقداد

أشكركم أديبنا لطيب المرور وللقراءة المتأنية ..
نعم اجتهدت في النص أن ألقي مساحة من النور الكاشف على بعض مواطن الظلم والمعاناة فيما يتجاوز حدود مكان القرية ..
أشكركم أديبنا لطيب المرور والملاحظات ..
تحياتي .

طرح اكثر من قضية بمهارة

وصف رائع للقرية واللص بأبعاد عميقة وأسلوب مائز ومشوق
اسجل اعجابي
بوركت وكل التقدير

الأخت الفاضلة خلود

شكرًا لطيب المرور وجميل التعليق .
تحياتي.