عذبة الإيقاع
ذات دل
ماتعة شفيفة عفيفة
محبتي و تقديري
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
عذبة الإيقاع
ذات دل
ماتعة شفيفة عفيفة
محبتي و تقديري
راااائعة وأكثر
وما دخلت متصفحك أستاذي الحبيب إلا وأنا على يقين من أنني سأنهل من المتعة حد الكفاية
تحيتي ومحبتي
الأستاذ المُجيد محمد ذيب سليمان
احساس مرهف وحرف رهيف امتزجا بحرف شفيف
دمت والألق أخي الحبيب
مع الود
بلبلٌ غنى لحون الحب حسرة
ليس يدري أيّ شيئٍ أج جمره
هل عيون الحب مايشكو صديقي
أم نبيذ من زبيب فعل خمرة
إن سكران الشراب المرِ سهلٌ
ساعتين أو ثلاث أو لسهرة
إن من قد أنهكوه البيض حبا
سوف يقضي ياصديقي العمر سكرة
فتنةٌ تلبس سحرا أرهقت قلبيَ البكر وطارت فاستوى
للموسيقى في قصيدك حضور مدهش، ولمشاعرك ألق وسحر
قصيدة قوية بمعانيها وحسها ولغتها وصورها
دمت مبدعا.