خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .
سرى نشاط خَفِيّ في جسدها أنعشها ، تسبقها بسمتها و هلتها ، السعادة و الأمل بمثابة ((قدميها ))، فانتزعتها صدمة رحيله و تحسرت على شخص سكب برودة الخيبة في روحها ..
هكذا قرأت ال ق.س .ك..
أرجو تقبل مروري و احترامي لشخصك الكريم ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
كانت خيبة أملها كفيلةً بأن تغلّ قدميها فلا تنطلق في مغامرةٍ كتلك ..
نص مكثف برمزية ..
أبدعتم أديبتنا الفاضلة.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
عليها أن تعرف أوّلا إن كان يستحقّ الرّكض صوبه أم لا قبل أن تذهب إليه!
سرعتها تعكس التّهوّر
نصّ هادف معبّر
بوركت
تقديري وتحيّتي
وليتها ما ذهبت، فكم من لقاء عدنا منه وقد نقص منا شيئاً أو أشياء ..
مبدعة دائماً أديبتنا الراقية خلود جمعة
أموتُ أقاومْ
أستاذة خلود محمد
أسعدك الله
نص مكثف يحمل في خلفيته ما بين السطور
دلالة العنوان(خيبة)، منفتح بدلالته المفتوحة
من خلال التنكير.. أفسحت مساحة واسعة لنا
للتساؤل عن خيبتها؟.
إبداع جميل.. بمفارقة عودتها بلا قدمين ..!!
تحياتي
لولا العنوان لما أدركنا المغزى!
للوهلة الأولى تصورتها عادت بجناحى الفرحة تطير!.. لكن (خيبة) أضافت المرارة للمغزى
اللقاء الأول قد يكون نهاية تولد من حضن البداية!
رائعة
تحياتى