أيقظ أحلامها بلطف، ثم قتلها بعنف و غادر مبتسماً .
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أيقظ أحلامها بلطف، ثم قتلها بعنف و غادر مبتسماً .
أحسنت نسج الومضة أختي الأديبة خلود
نسبة القتل إلى صاحبة الحلم كان معبرا جدا ، فلا فرق بين قتل الحلم الكبير وقتل صاحبه
أما صاحب الابتسامة التي عبرت عن معدنه فيبدو أنه لا يستحق ذلك الحلم أو كان خادعا ماكرا وفي كلا الحالين أضع بعض اللوم على من يبني الواقع على الأحلام دون حساب .
تقديري وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
في صورة من الفارس الذي تحلم به ظهر لها
ولكن بعد اقترابه منها اكتشفت الصورة الحقيقية له
والتي قتلت أحلامها بعنف
فكانت النهاية ليغادرها وقد نال ما أراد ـ فيغادر مبتسما
هكذا رأيتها.
قصة طويلة اختزلت في ومضة رائعة باسلوب جميل متمكن
تصوغها أنامل ذهبية.
تحية لك بحجم روعة قلمك.
حين يغتال الحلم يموت كل شيء ...والاصعب حين يقتل المرء بيد من يحب ...والاشد صعوبة حين يمشي علي أشلائك مبتسما ...براعة وايجاز في التعبير ...ما شاء الله
أستاذة خلود محمد
أسعدك الله
ومضة جميلة، موحية بحياة اجتماعية مليئة بالغدر
و الخيانة وتلاعب بالمشاعر و الأحاسيس بلا رادع
من ضمير أو وازع خلقي ..
هذه الانتهازية الحقيقية..
و الخاسر الأكبر هو المرأة، وهي تلعق خيبتها،
وتحتسي مرارة حياتها. فكم تحتاج من حياة لترميم
ما انكسر في داخلها..
تحياتي و تقديري
أيقظ مشاعرها الغافية وحين استيقظت من حلمها اكتشفت خداعه الذي أصابها بمقتل
قصة جميلة مختزلة قالت الكثير
تحياتي غاليتي خلود