جاءت تمشي على استحياءٍ إليه ، وفجأةً أصبحتْ من أجرأ النّاس عليه ...
بقلم / ربيع بن المدني السملالي
"كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
جاءت تمشي على استحياءٍ إليه ، وفجأةً أصبحتْ من أجرأ النّاس عليه ...
بقلم / ربيع بن المدني السملالي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
جميله جدا
بارك الله في حرفك
هذا هو الحال اليوم
فكرة القصة مميزة جداً
شكراً جزيلاً لك
بارك الله فيكما وجزاكما الله خيرا / هي تجربة ليس إلا ، مع أنني لا أحبّذ هذا النوع من القصّ إن جاز لي أن أسميه كذلك ..
جملة لخصت الكثير بتكثيف مفيد وأداء لغوي ملفت ورصد إنساني واع فلا فض فوك!
وإنه لمن المؤسف أن يكون الإقبال حبا ودلالا وتلطفا حتى إذا كان الوصال انقلب جلفا وجرأة وانفعالا. وأحب أيضا أن أوضح أنني لم أجد في العنوان ما يناسب المضمون فالحياء هنا كان محمودا أما المذموم فهو الانقلاب عنه إلى الجرأة والتطاول.
تقديري
تسللت بالحياء الى أن تمكنت
فيها حكمة
تقديري