خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .
كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
خيبة ( ق.ق.ج)
ذهبت للقائه بأقصى سرعتها, عادت بلا قدمين .
سرى نشاط خَفِيّ في جسدها أنعشها ، تسبقها بسمتها و هلتها ، السعادة و الأمل بمثابة ((قدميها ))، فانتزعتها صدمة رحيله و تحسرت على شخص سكب برودة الخيبة في روحها ..
هكذا قرأت ال ق.س .ك..
أرجو تقبل مروري و احترامي لشخصك الكريم ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
كانت خيبة أملها كفيلةً بأن تغلّ قدميها فلا تنطلق في مغامرةٍ كتلك ..
نص مكثف برمزية ..
أبدعتم أديبتنا الفاضلة.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
عليها أن تعرف أوّلا إن كان يستحقّ الرّكض صوبه أم لا قبل أن تذهب إليه!
سرعتها تعكس التّهوّر
نصّ هادف معبّر
بوركت
تقديري وتحيّتي
وليتها ما ذهبت، فكم من لقاء عدنا منه وقد نقص منا شيئاً أو أشياء ..
مبدعة دائماً أديبتنا الراقية خلود جمعة
أموتُ أقاومْ
أستاذة خلود محمد
أسعدك الله
نص مكثف يحمل في خلفيته ما بين السطور
دلالة العنوان(خيبة)، منفتح بدلالته المفتوحة
من خلال التنكير.. أفسحت مساحة واسعة لنا
للتساؤل عن خيبتها؟.
إبداع جميل.. بمفارقة عودتها بلا قدمين ..!!
تحياتي
لولا العنوان لما أدركنا المغزى!
للوهلة الأولى تصورتها عادت بجناحى الفرحة تطير!.. لكن (خيبة) أضافت المرارة للمغزى
اللقاء الأول قد يكون نهاية تولد من حضن البداية!
رائعة
تحياتى