*نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رائعة هذه القصة وجمالها يكمن في هذه القدرة الذكية في منح النص معنى ظاهريا يرسم البسمة ومعنى باطنيا يرسل الدمعة.
نعم هم في سبيل الحفاظ على الكرسي والزعم بإصلاحه يقتلون ويهصرون ويرتكبون الجرائم.
رائع ما قرأت معنى وإسقاطا فلا فض فوك أختاه!
تقديري
حاولت البحث عن إسقاطها السياسي باكتشاف دلالة المسمار الذي أمسك به الرجل من وسطه وضرب رأسه بالمطرقة فلم أوفق لغير الجيش بكليته ينحشر في صراع مع الشعب .. ولم أجده مقنعا تماما، فالمسمار هنا انحشر جسده في جسد الكرسي واستقر الحال بهما معا ..
فلعل أديبتنا لم ترد إسقاطا سياسيا ولا غيره في هذا النص، وإنما أرادته مشهدا توظف فيه الحدث باتجاه أنسنة الأدوات لتحقيق مباغتته القفلة على قاعدة الأدب للأدب والجمال
بقي أن أقف عند توظيف كلمة " الركام" فالمسمار ينحشر في جسد الشئ الذي يدق فيه ولا ينحشر بين الركام
دمت بروعتك غاليتي
تحاياي
أستاذة نادية الجابي
نص جميل يحكي الكثير بإيماءات ذكية، تختفي وراء الحروف
وما بين السطور. التقاط بعين مثقف لما يدور حلوله، يسمع و
يرى، كيف يدمر المواطن، بأيدي قوات البوليس و الجيوش التي
انحرفت عن مهمتها، في حماية وصيانة حدود الوطن..
ولا نستغرب أن هذه الجيوش تعلن انتصاراتها الباهرة على شعوبها
فجلس العدو مرتاح البال يتفرج ويضحك..
تحياتي
كلمات تحمل من المعاني الكثير وتجسد الواقع بصورة رمزية طريفة
دمتي مبدعة